أكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح صخر بسيسو بأن الحكومة الإسرائيلية تثبت للعالم وبشكل يومي مزيداً من عنصريتها في التعامل ضد شعبنا الفلسطيني من خلال ممارساتها التي استهدفت القيادة الفلسطينية عبر قرارها الأخير بالتضييق على حركة المسؤولين والتي مست بالرئيس محمود عباس.
وأشار بسيسو في حديث لإذاعة موطني صباح اليوم الأحد أن هذه الإجراءات العنصرية من قبل الحكومة الإسرائيلية تأتي لمنع الحراك السياسي والدبلوماسي من قبل القيادة الفلسطينية في مؤسسات المجتمع الدولي.
وأضاف " أن كل هذه الممارسات والإجراءات لن تثني القيادة الفلسطينية عن الاستمرار في حراكها الهادف إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي واقامة الدولة "، موضحاً بأن لدينا الكثير من البدائل التي سنعلنها في الوقت المناسب.