- استغرب كل هذا اللغط والقنابل الكلامية التى خرجت من غالبية الشامتين والمتمنين فشل المصالحة، وبدأنا نسمع انفجارات القنابل الوسخة، وخروج بعض الكومبارس ليعرض عضلات لسانه العوجاء ، ويتبختر بمشيته الانبطاحية العرجاء ، ويصرح لدى ابطال اعلام الفيس بوك ، وفى ذلك نقول لمن لايغيظهم كلامي:
- المصالحة مستمرة ، ولارجعة للانقسام مهما كان حجم
المماحكات
- هناك إيجابيات فى البيان الختامي ، تم الإجماع عليها ، يجب ان نبنى عليها
-لازالت الفرصة قائمة لحدوث تكتيكات تمتص انقطاع الحبل، والتغلب على عنصر المرواغة المتبع من المحاور
-ما أشرت إليه يندرج تحت فكرة إطار معرفي يمكن البناءعليه
- المطلوب ان تكون الإجراءات على الأرض ، تنسجم مع التطلعات الموضوعية والذاتية التى ترسخت فى ذهن المتابعين والحالمين.
بقلم/ د. ناصر اليافاوي