أسقيتيني من نبع حبك
ومن شهد رضابك
نقشت غلاف ديواني
فأنت شلال عشقي
وفيض حناني
أنت الأجمل والأحلى
التي طوقتني بنظراتها
وقتلتني بسهام عينيها
وأنت من أبحرت في
أنهاري
وسكنت عيوني
ونظراتي
حبي لك يجتاح
دنيايي
كأنه زلزال
أو تسونامي
وحضنك بات عنواني
وبيتي
وحياتي
ونهداك يشعلاني
وحرارتهما كالحريق
لا تنتهي
أما أنا فقد أصبحت نارًا
بين يديك
وبت أجوب بين الرضاب
حتى أدمنت عبير جسدك
وما أحيلاه من إدمان
بقلم/ شاكر فريد حسن