أثارت المطربة الأمريكية جينيفير لوبيز غضب الكثير من العرب، خصوصا من الفلسطينيين، بسبب نشرها صورا لزيارتها للقدس المحتلة بحماية شرطة الاحتلال الاسرائيلية، وزيارتها لحائط البراق.

وظهرت لوبيز في إحدى الصور أمام قبة الصخرة في القدس، فيما ظهرت في أخرى بالقرب من حائط البراق، محاطة بعناصر الشرطة الإسرائيلية.

وأحيت المغنية حفلا لها في تل أبيب، ومن المتوقع أن تحيي حفلا آخر في مصر خلال الأيام المقبلة.

وقالت لوبيز: “أحب تل أبيب”، خلال حفلها في إسرائيل، وهو ما زاد من غضب الفلسطينيين عليها.

وكانت حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (بي دي إس) قد حثت المطربة على عدم إقامة الحفل في تل أبيب، لكن مديرها أكد أن الحفل سيقام في موعده.