أجرى مدير عام مؤسسة القدس الدولية ياسين حمود اتصالًا هاتفيًا بوزير الأوقاف الأردني الجديد محمد الخلايلة لتهنئته بهذا التكليف، والثناء على مواقفه الأخيرة المتعلقة بمصلى باب الرحمة.
وشكر حمود الخلايلة على موقفه الأخير الذي أكد فيه أن مصلى باب الرحمة جزء لا يتجزأ من المسجد الاقصى المبارك، وأن وزارة الأوقاف مستمرة في حماية هذا الإنجاز التاريخي الذي حققه المصلون في المسجد الأقصى المبارك بعد سنوات من إغلاقه.
وأثنى حمود على جهود وزارة الأوقاف الأردنية وإصرارها على تثبيت الحق العربي والإسلامي في المسجد الأقصى المبارك، ونجاح الدبلوماسية الأردنية في عدة ملفات مهمة خلال المرحلة الماضية في تحصيل الحق الأردني والعربي أمام غطرسة الاحتلال الإسرائيلي.
وأشار حمود إلى التعاون والتنسيق القائم بين الأردن والمؤسسة من خلال عدد من الوزراء لا سيما وزراء الأوقاف بهدف خدمة القدس والمسجد الأقصى المبارك، مقدرًا جهود وزير الأوقاف السابق د.عبد الناصر أبو البصل في دعم وحماية المسجد الأقصى المبارك، ومتمنيًا تطوير العلاقة خلال المرحلة القادمة.
وأكد حمود دعم مؤسسته للوصاية الأردنية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة، وفي المقدمة منها المسجد الأقصى المبارك، مطالبًا بتشكيل جبهة عربية إسلامية لدعم الأردن في وصايته على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة، ودعم الوزارة في إجراءاتها للحفاظ على الحق العربي والإسلامي في المسجد الأقصى المبارك.
وأعرب حمود عن اعتزازه باسترجاع أراضي الباقورة والغمر من الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدًا أن هذا القرار ينسجم انسجامًا كاملًا مع الموقف الشعبي الأردني.
وفي ضوء تصاعد اعتداءات الاحتلال لا سيما الصلوات التلمودية داخل الأقصى ومنع الترميم في الأقصى، فضلًا عن التضييق على المؤسسات التربوية والتعليمية وإغلاق عدد من المؤسسات، دعا حمود الأردن لتبني هذا الملف مع المظلة العربية في الأمم المتحدة في مجلس الأمن والجمعية العامة لردع الاحتلال الإسرائيلي عن إجراءاته العنصرية بحق القدس وأهلها ومقدساتها.
بدوره، شكر الوزير الخلايلة مدير عام مؤسسة القدس على اتصاله وحرصه على التواصل مع الأردن ووزارة الأوقاف لصالح القدس والمسجد الأقصى، مشيرًا إلى تطابق مواقف الأمة تجاه القدس، مؤكداً اهتمامه بملف الأوقاف في القدس المحتلة لا سيما المسجد الأقصى المبارك.
وشكر حمود الخلايلة على موقفه الأخير الذي أكد فيه أن مصلى باب الرحمة جزء لا يتجزأ من المسجد الاقصى المبارك، وأن وزارة الأوقاف مستمرة في حماية هذا الإنجاز التاريخي الذي حققه المصلون في المسجد الأقصى المبارك بعد سنوات من إغلاقه.
وأثنى حمود على جهود وزارة الأوقاف الأردنية وإصرارها على تثبيت الحق العربي والإسلامي في المسجد الأقصى المبارك، ونجاح الدبلوماسية الأردنية في عدة ملفات مهمة خلال المرحلة الماضية في تحصيل الحق الأردني والعربي أمام غطرسة الاحتلال الإسرائيلي.
وأشار حمود إلى التعاون والتنسيق القائم بين الأردن والمؤسسة من خلال عدد من الوزراء لا سيما وزراء الأوقاف بهدف خدمة القدس والمسجد الأقصى المبارك، مقدرًا جهود وزير الأوقاف السابق د.عبد الناصر أبو البصل في دعم وحماية المسجد الأقصى المبارك، ومتمنيًا تطوير العلاقة خلال المرحلة القادمة.
وأكد حمود دعم مؤسسته للوصاية الأردنية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة، وفي المقدمة منها المسجد الأقصى المبارك، مطالبًا بتشكيل جبهة عربية إسلامية لدعم الأردن في وصايته على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة، ودعم الوزارة في إجراءاتها للحفاظ على الحق العربي والإسلامي في المسجد الأقصى المبارك.
وأعرب حمود عن اعتزازه باسترجاع أراضي الباقورة والغمر من الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدًا أن هذا القرار ينسجم انسجامًا كاملًا مع الموقف الشعبي الأردني.
وفي ضوء تصاعد اعتداءات الاحتلال لا سيما الصلوات التلمودية داخل الأقصى ومنع الترميم في الأقصى، فضلًا عن التضييق على المؤسسات التربوية والتعليمية وإغلاق عدد من المؤسسات، دعا حمود الأردن لتبني هذا الملف مع المظلة العربية في الأمم المتحدة في مجلس الأمن والجمعية العامة لردع الاحتلال الإسرائيلي عن إجراءاته العنصرية بحق القدس وأهلها ومقدساتها.
بدوره، شكر الوزير الخلايلة مدير عام مؤسسة القدس على اتصاله وحرصه على التواصل مع الأردن ووزارة الأوقاف لصالح القدس والمسجد الأقصى، مشيرًا إلى تطابق مواقف الأمة تجاه القدس، مؤكداً اهتمامه بملف الأوقاف في القدس المحتلة لا سيما المسجد الأقصى المبارك.
المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - بيروت