- بقلم : شاكر فريد حسن
يحرقني لظى الشوق
والحنين
فآه يا عمري لو تعلمين
إنكِ في القلب تسكنين
وأنفاسكِ الحرّى
كعطر الياسمين
جميلةٌ أنت كسهولِ بلادي
وكما الزيت في الزعترِ
فأنتِ النور لحياتي
والبلسم لجراحي
وأنتِ الدمع
وعنوان القصيدة
والحلم الذي لا يموت
بالحُبِّ نحيا
فكوني الحُبّ
والمرفأ
وسأكون الزورق
والمجداف
ودعيني أحبّكِ
دون فواصل
ونقاط ..!!
المصدر: -
جميع المقالات تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس عن وجهة نظر وكالة قدس نت