في العام 2014، تخرّجت آلاء حنون من الجامعة بتخصص هندسة اتصالات، لكنها لم توفّق في الحصول على فرصة عمل، فبدأت بالبحث عن وسيلة للترفيه عن نفسها وقضاء وقت فراغها، ووجدت ضالتها في صناعة الدمى.
اليوم، تصنع آلاء الدمى بشكل متقن مع تفاصيل دقيقة، وتحيك لها الملابس والأحذية والإكسسوارات لتضيف إلى دميتها جمالاً وألقاً.