استنكرت حركة حماس بشدة جريمة "الاغتيال البشعة" التي طالت مسؤول الحركة الإسلامية في مدينة يافا، المغدور محمد أبو نجم، في وضح النهار.

وحملت الحركة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه "الجريمة وما سبقها من جرائم طالت العديد من أبناء الأرض المحتلة عام ٤٨ بدم بارد."

وقالت الحركة في بيان لها " إننا أمام هذا الواقع الأليم، ندعو شعبنا الفلسطيني داخل الأرض المحتلة 48 إلى التصدي لمؤامرات العدو ومثيري الفتن ومرتكبي الجرائم داخل مجتمعنا الفلسطيني الصامد."

وحذرت من "المخطط الخبيث الذي يقوم به المحتل لتصفية الأرض المحتلة من القيادات والكوادر الفلسطينية، خاصة العاملة من أجل القدس والأقصى، وتتصدى لمحاولات الأسرلة وسرقة الأرض والمقدسات."