سيدات يضاء بهن التشريعي

بقلم: مي محمد

مي محمد.PNG
  • بقلم الناشطة / مي محمد

عندما يجتمع العلم بدرجاته العليا والحضور المؤثر سياسياً واجتماعياً وثقافياً والمعاملة الإنسانية بأسمى صورها؛ نقول هنا.. إنها الدكتورة سميرة محمد حلس..

استشارية أمراض النساء والولادة عبر سنوات من الخبرة العالية .

تحمل شهادة الطب والجراحة من الأكاديمية العليا للطب الثاني جامعة موسكو (روسيا ) ، وشهادة الماجستير من جامعة الصداقة بين الشعوب موسكو ( روسيا ) ، شهادة الدكتوراه من الأكاديمية العليا للطب والجراحة النسائية من جامعه إيفانوفا روسيا الاتحادية .

شغلت مناصب متعددة ، حيث عملت استشارية نساء و ولادة ، ورئيسة قسم بمستشفى الولادة بمجمع الشفاء الطبي ، و تعمل الآن مديرة العيادات الخارجية للنساء والولادة بمجمع الشفاء الطبي .

تعمل بتميز وبحرفية عالية ، يشهد لها القاصي والداني .

شغلت مناصب مجتمعية متنوعة ، فهي أمين سر مؤسسة برامج التربية للطفولة المبكرة .

وعملت سابقاً أمين سر جمعية الصداقة الفلسطينية الروسية .

ناشطة و كاتبة مقالات سياسية .

عضو المكتب الحركي الطبي المركزي على مدار ٨ سنوات .

قامت بتدريب طلبة الامتياز في كلية الطب على المهارات الأساسية للنساء و الولادة والجراحة النسائية .

تعمل على رفع المستوى التربوي والصحي للأطفال دون سن السادسة من خلال الإشراف على ١٣ روضة تابعة لجمعية برامج التربية للطفولة المبكرة الفلسطينية .

عضو فعال فى إتحاد المرأة الفلسطينية .

قامت بتمثيل دولة فلسطين في العديد من المؤتمرات الخارجية منها :

مؤتمر الصداقة الفلسطينية الروسية موسكو ٢٠١٦ .

مؤتمر إدارة المستشفيات و حل الأزمات ماليزيا ٢٠١٥.

مؤتمر النساء و الولادة العالمي الأردن ٢٠١٤.

مؤتمر إعداد قيادات شبابية ماليزيا ٢٠١٣.

مؤتمر جمعيات الصداقة العالمية مصر ٢٠١٠.

و كذلك شاركت في العديد من المؤتمرات المحلية بإعداد العديد من الأبحاث والأوراق العلمية في كل من المؤتمرات التالية :

مؤتمر نقابة الأطباء بيت لحم ٢٠١٩ .

مؤتمر النساء و الولادة ٢٠١٨ نابلس .

مؤتمر أطفال الأنابيب و عقم الرجال ٢٠١٥ رام الله .

شاركت بأوراق و أبحاث علمية في المؤتمر الأول حتى السادس للنساء والولادة غزة .

شاركت بأوراق بحثية في العديد من المؤتمرات وورش العمل الخاصة برفع شأن المرأة الفلسطينية في كافة المجالات.

تؤمن بأن حب الأوطان ليس شعاراً يتغنى به ، بل هو قولاً و فعلاً ، والأوطان تحتاج للمساهمة في بنائها من خلال الكفاءات العلمية و العملية ، و بتعاون أبناء الشعب كالجسد الواحد ، من أجل نشر الوعي والعلم والثقافة والتطور في وطننا الحبيب . وذلك لكي نستطيع مواجهة كل التحديات والصعوبات ، من واقع الاحتلال والحصار والزيادة السكانية والفقر والبطالة والتسول التي تراكمت على مدار الأعوام السابقة ، برسم إستراتيجيات تحدد الأهداف بدقة والوسائل والوقت والأدوات اللازمة وفق منهج علمي وعملي سليمين ، فإن بناء الأوطان يحتاج لتوحيد الجهود من جميع الأطراف ، وأن القيادة الحقيقية أساسها تقاس بالنتائج على أرض الواقع .

 

المصدر: -

جميع المقالات تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس عن وجهة نظر وكالة قدس نت