قررت الفنانة أمينة خليل، أن تكون صوت المرأة في الدراما المصرية، فناقشت بعض القضايا المهمة في مسلسلها الجديد “خلي بالك من زيزي”، الذي يعرض على قناة “إم بي سي مصر”.
ويعرض لكم “القاهرة 24” أبرز أحداث الحلقة السابعة من مسلسل “خلي بالك من زيزي”.
بدأت الحلقة بذهاب (زيزي) أمينة خليل لأستاذ التمثيل (أحمد) محمد فراج، وتعتذر له وتعطي له هدية، لكنه يرفضها، ويوضح لها أنه لا يقبل الهدايا ولكن يقبل اعتذارها.
يتوسط الدكتور (سامي) صبري فواز، لزيزي عند (مراد) محمد ممدوح، لكي يسامحها وتقطع زيزي حديثهما وتعتذر من مراد، وتعده أنها ستكون ملتزمة، وفي نهاية المشهد يسامحها، ويطلب منها أن تحضر له ملف القضية إلى مكتبه غدًا، وتفرح زيزي كثيرا وتقول له أن الملف معها وتعطيه له.
تخبر (هدى) أسماء جلال، مراد أنها ستأخذ رأي زوجها (وليد) علي الطيب، قبل أن تقرر الاستقرار في القاهرة، ويتناقشون سويا في ذلك القرار الذي اتخذته ويتشاجرون سويا ويواجه مراد اخته عن سبب كرهه لزوجها، قائلًا: "جوزك مش من مستواكي وواحدة بشهادتك وتعليمك اتجوزت واحد وراحت تخدم عليه هو وأهله في المنصورة"، وفي آخر المشهد تبكي هدي وتعتذر لأزعاجها له، قائلةً: "أنا مطلوب مني أخذ قرارات مصيرية في وقت أنا مش قادرة أفكر فيه".
تشتري (ياسمين) جلا هشام أغراض جديدة لشقة (هشام) علي قاسم ،لتغير ديكور منزله، وتساعده صديقته وحبيبته الجديدة ياسمين في ترتيب الاغراض في المنزل.
تتحدث (زيزي) أمينة خليل مع صديقها المقرب (علي) شريف نور الدين، وتخبره بأنها تشعر بالإحباط، قائلةً: "سنتين دكاترة وحقن وبرشام وفي الاخر مفيش زوج ومفيش طفل".
ويحاول (على) مواساتها موضحًا لها أن جميع الأحداث التي مرت بها في الفترة الأخيرة، فرصة جيدة لاكتشاف نفسها من جديد، وأنها الآن تبدأ حياة جديدة وفي نهاية المشهد يظهر علي ملامح وجهها الحزن.
قررت (هدي) الذهاب لوليد زوجها للتفاهم معه، ويتحدثان سويا وتتمسك هدى باستكمال (تيتو) ريم عبد القادر دراستها بالقاهرة، وتتحدث معه بوضوح وتشير له أنها لا تشعر بالخصوصية في بيت واحد مع أسرته، وأنها تتمنى أن يعيشا في منزل بمفردهم، ويغضب وليد ويهددها بالطلاق، وتصدم هدي من رد فعله وتتركه بمفرده وتغادر المكان.
ويشارك في مسلسل “خلي بالك من زيزي” عدد كبير من الفنانين وأبرزهم محمد ممدوح، صبري فواز، بيومي فؤاد، سلوى محمد علي، نهى عابدين، علي الطيب، وهو من تأليف مريم نعوم، ومن إخراج كريم
لمشاهد الحلقة الكاملة انقر هنا