ثمن دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ما دعا إليه تحالف جنوب ولاية "فلوريدا" من أجل فلسطين، لمقاطعة السوق الحرة الأميركية بسبب علاقتها المباشرة مع المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية والتي تشكل جريمة حرب بموجب القانون الدولي، وما يتبعها من عملية الطرد والتهجير القسري للفلسطينيين.
وأشارت دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن السوق الحرة الأميركية تدير أكثر من 180 متجرا في المطار والمعابر الحدودية ومملوكة من عائلة "فالك" اليهودية، وقد أقدمت على التبرعات المالية للحكومة الإسرائيلية بعهد نتنياهو، خلال حملاته الإنتخابية المتلاحقة، ولازالت تتبرع العائلة من أجل إستمرار النكبة الفلسطينية.
وأكدت دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين على أن هناك العديد من المؤسسات والمنظمات الحقوقية الأميركية الداعمة لهذه الحملة، والتي وصل عددها إلى 200 منظمة، بإعتبار أن هذه الحملة بإمكانها ان تشكل عامل ضغط على دولة الإحتلال الإسرائيلية للتوقف عن التوسع في المستوطنات غير القانونية، وممارسة التهجير القسري وطرد الفلسطينيين من بيوتهم لإضطهادهم وتهديم بيوتهم.
ودعت دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الجاليات الفلسطينية والعربية في الولايات المتحدة الأميركية لدعم هذه الحملة الهادفة إلى مقاطعة الشركات الداعمة للمستوطنات الإسرائيلية، والتي تشجع الشركات الأخرى للقيام بمثل هذه الحملة، حتى يتم تبني المقاطعة بوجه الإحتلال كاملة بموجب قرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة، لحين تنفيذ قرارات الشرعية الدولية، المتمثلة بقيام الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس وعودة اللاجئين الفلسطينيين، وإنهاء سياسة الفصل العنصري الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني.
دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين تثمن الدعوة إلى مقاطعة السوق الحرة الأميركية الداعمة للمستوطنات الإسرائيلية
ثمن دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ما دعا إليه تحالف جنوب ولاية "فلوريدا" من أجل فلسطين، لمقاطعة السوق الحرة الأميركية بسبب علاقتها المباشرة مع المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية والتي تشكل جريمة حرب بموجب القانون الدولي، وما يتبعها من عملية الطرد والتهجير القسري للفلسطينيين.
وأشارت دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن السوق الحرة الأميركية تدير أكثر من 180 متجرا في المطار والمعابر الحدودية ومملوكة من عائلة "فالك" اليهودية، وقد أقدمت على التبرعات المالية للحكومة الإسرائيلية بعهد نتنياهو، خلال حملاته الإنتخابية المتلاحقة، ولازالت تتبرع العائلة من أجل إستمرار النكبة الفلسطينية.
وأكدت دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين على أن هناك العديد من المؤسسات والمنظمات الحقوقية الأميركية الداعمة لهذه الحملة، والتي وصل عددها إلى 200 منظمة، بإعتبار أن هذه الحملة بإمكانها ان تشكل عامل ضغط على دولة الإحتلال الإسرائيلية للتوقف عن التوسع في المستوطنات غير القانونية، وممارسة التهجير القسري وطرد الفلسطينيين من بيوتهم لإضطهادهم وتهديم بيوتهم.
ودعت دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الجاليات الفلسطينية والعربية في الولايات المتحدة الأميركية لدعم هذه الحملة الهادفة إلى مقاطعة الشركات الداعمة للمستوطنات الإسرائيلية، والتي تشجع الشركات الأخرى للقيام بمثل هذه الحملة، حتى يتم تبني المقاطعة بوجه الإحتلال كاملة بموجب قرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة، لحين تنفيذ قرارات الشرعية الدولية، المتمثلة بقيام الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس وعودة اللاجئين الفلسطينيين، وإنهاء سياسة الفصل العنصري الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني.