قال السفير الأميركي لدى إسرائيل توماس نيديس، إنه لن يزور المستوطنات الإسرائيلية، ولن يتخذ مثل هذه الخطوة التي قد تضر بالوضع، لأن مثل هذه الزيارة حاليا ستزيد الاضطرابات التي نسعى إلى تجنبها.

وأشار نيديس في تصريحات صحفية، إلى أنه سيحاول جاهدًا ألا يتخذ موقفا بشأن قضية حائط البراق، مؤكدا أن الإدارة الأميركية معنية بتعزيز حل الدولتين وهذا التزام لديها.

وأوضح نيديس أنه يؤمن بدولة إسرائيل وبما تمثله، ويهتم في ذات الوقت بالفلسطينيين ويشعر بالقلق تجاههم.