أزمات متنوعه متوقعه في رمضان

بقلم: أحمد إبراهيم

  • احمد ابراهيم

هل ستتواصل الأزمة الاقتصادية وتستمر على الفلسطينيين؟
سؤال دقيق ومهم للغاية ، خاصه مع زياده الأعباء العائلية على ابناء الشعب  الفلسطيني، بالإضافة إلي استمرار ازمه ارتفاع الأسعار بالنسبة للكثير من الأوساط التجارية ، وبات من الواضح ان ازمه  الأسعار في فلسطين ستتواصل بظل الازمه الحاصلة بالأراضي الفلسطينية وبسبب السياسات التي تتعرض لها السلطة والتي تثر على الأسعار.
غير آن هناك نقطه اعتقد آننا يجب آن نمر عليها ونهتم بها ، هذه النقطة تتمثل في رغبه المواطن الفلسطيني بالتصعيد ، وهي قضيه صعبه اعتقد آن الوقت حان لكي نناقشها بشفافية في فلسطين.
من الواضح ان هناك نسبه من التجار والاقتصاديين بل وحتى من الفلسطينيين البسطاء ممن لا يرغبون في التصعيد ، وهو امر يأتي بالطبع لأسباب اقتصاديه وسياسيه متنوعه ، والأهم الرغبة في بناء حياه كريمة ذات رفاهيه متميزة.
ويأتي كل هذا في الوقت الذي تنشر فيه بعض من الإحصاءات السياسية التي تشير إلى رغبه الفلسطينيين دوما بالتهدئة ، وهو ما يزيد من دقه المشهد الاقتصادي بالبلاد.
حفظ الله فلسطين ....وبارك في شعبها الآبي العظيم دوما

جميع المقالات تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس عن وجهة نظر وكالة قدس نت