كتبت د. انتصار العواودة:

لا أمان للعيش على هذه الأرض أيها الفلسطيني، فأنت مستهدف إما تُقتل، أو تصاب أو تُحرَق أموالك.

مخطئ من يظن أن نزار بنات كان وحده المستهدف، فكل مواطن شريف في البلد مُعرض للاعتداء عليه

قتلة نزار بنات خرجوا من السجن دون عقوبة، وتبعهم المعتدون على د. ناصر الشاعر، منهم من اعتقل وخرج، ومنهم لم يعتقل.

م. حاتم عمرو بالأمس، حتى وإن تم الكشف عن المعتدين لن ينالوا عقوبة رادعة.

ملايين الأموال حرقت في فتنة الخليل بين الجعبري وأبو عيشة

الفلتان الأمني في البلد أصبح أقوى من مجازر دير ياسين والدوايمة وغيرها في ال ١٩٤٨، هذا يوصِل رسالة للناس أن ارحلوا عن هذه الأرض بأموالكم وأنفسكم.....

وا أسفاه

جميع المقالات تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس عن وجهة نظر وكالة قدس نت