الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة يتحدث عبر قناة "الغد" الفضائية عن آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية:
النخالة: الاعتقال السياسي يخدم العدو والرأي العام الفلسطيني ضد الاعتقالات.
النخالة: ربما هناك مبادرات وحل وسط لإخراج عدد من السجناء قبل الاجتماع.
النخالة: الاعتقالات السياسية لا زالت مستمرة والسلطة تحاول أن تقول للإسرائيليين أنها تحكم.
النخالة: أفهم أن هناك خطوات مرتبة لإخراج موقف سياسي واحد من قبل السلطة.
النخالة: اتصال رئيس المخابرات الفلسطينية نتيجة تواصل مع المصريين لإيجاد صيغة للحل.
النخالة: تواصل معي رئيس المخابرات الفلسطينية ماجد فرج ولا أشعر أن لديه جديد.
النخالة: قلت لماجد فرج أننا نريد الإفراج عن المعتقلين كافة ومنهم معتقلو الجهاد الإسلامي.
النخالة: نحن لا نفشل اللقاءات ونحن مع الوحدة الفلسطينية.
النخالة: تيار السلطة يؤمن بالمفاوضات وهناك تيار ضد اتفاق أوسلو بالمطلق، ولا حل مع العدو وهناك تيار برغماتي يكون مفهوم وغير مفهوم أحيانًا.
النخالة: سلوك كثير من الفصائل برغماتي.
النخالة: حكومة الاحتلال أغلبها متطرفون يؤمنون بالأرض الكاملة لـإسرائيل.
النخالة: الفصائل متضامنة معنا فيما يتعلق بالاعتقال السياسي.
النخالة: لا أحد مهتم بالملف الفلسطيني عربياً ودولياً.
النخالة: أتوقع عدم ذهاب بعض الفصائل إلى اجتماع الأمناء العامين في القاهرة.
النخالة: اللقاء الفلسطيني في القاهرة لم يتم التحضير له ولم توضع له أجندة عمل.
النخالة: اللقاء بين الرئيس محمود عباس وإسماعيل هنية والرئيس التركي رجب طيب أردوغان منفصل عن لقاء القاهرة.
النخالة: المشهد الفلسطيني المقاوم في الضفة يعكس إرادة وقوة الشعب الفلسطيني والمقاومة، وعلى وجه التحديد حركة الجهاد الإسلامي.
النخالة: هناك انطباع إيجابي لدى الشعب الفلسطيني بعد تصدي المقاومة في الضفة لجيش الاحتلال.
النخالة: الشعب الفلسطيني لديه قناعة بأنه لا جدوى من المفاوضات والتعاون مع الاحتلال ويؤمن بالمقاومة.
النخالة: السلطة تحدثت أن أوسلو أصبح خلفها، لكنه كلام ذهب مع الريح.
النخالة: توجد مقاومة فلسطينية وسلطة وهناك جيش احتلال ومستوطنون في الضفة وهذا واقع متداخل.
النخالة: لا يوجد لدينا برنامج صدام مع السلطة ونحن لدينا برنامج للمقاومة ومواجهة الاحتلال.
النخالة: توجد وحدة ميدان في الضفة أكثر من الغرفة المشتركة ونحن نتقاسم السلاح والطعام مع الفصائل.
النخالة: الشعب الفلسطيني لم تعد تنطلي عليه البروبغاندا حول المشروع السياسي في ظل وجود الاحتلال.
النخالة: لا أبالغ بقوة المقاومة في الميدان لكن أستطيع أن أرى مشهد إرادة الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال.
النخالة: السلطة تمارس نفس السلوك الذي تمارسه قوات الاحتلال وهناك برنامج لإنهاء إرادة الشعب الفلسطيني.
النخالة: غير صحيح أن أبي مازن بحاجة لإذن من حركة الجهاد الإسلامي لزيارة جنين، وكنا معنيون بإنجاح زيارته.
النخالة: نعمل مع شباب حركة فتح وكتائب شهداء الأقصى ومنفتحون عليها.
النخالة: توجد مقاومة فلسطينية وسلطة وهناك جيش احتلال ومستوطنون في الضفة وهذا واقع متداخل.
النخالة: لا يوجد لدينا برنامج صدام مع السلطة ونحن لدينا برنامج للمقاومة ومواجهة الاحتلال.
النخالة: توجد وحدة ميدان في الضفة أكثر من الغرفة المشتركة ونحن نتقاسم السلاح والطعام مع الفصائل.
النخالة: عندما طرحنا وحدة الساحات الهدف الأساسي كان وحدة الساحة الفلسطيني.
النخالة: رسالة وحدة الساحات أن الشعب الفلسطيني موحد في كل أماكن تواجده.
النخالة: الجميع يعمل أن تعمل المقاومة الفلسطينية مع اللبنانية وكافة قوى المقاومة في المنطقة للعمل سويا.
النخالة: لدي تقدير أنه إذا كانت هناك تطورات في فلسطين فإن حزب الله سيكون جزءا من المعركة.
النخالة: ما جرى في جنين معركة فخر للشعب الفلسطيني وكنا مع حماس نتواصل لمتابعة تطورات الموقف.
النخالة: كان هناك متابعة لما يجري في جنين ولمسنا استعداد من حماس وحزب الله للدخول في المعركة حال استدعى ذلك.
النخالة: حزب الله في أكثر من معركة كان جزءا لو بشكل فني وتقني ومعلوماتي.
النخالة: المراقب لحزب الله يجد أنه أحيانا يكون فلسطيني أكثر من الفلسطينيين.
النخالة: التعاون واللقاء مع حزب الله مفتوح منذ سنوات طويلة وهو ليس فقط مع الجهاد الإسلامي.
النخالة: الفلسطيني لن يكون بعيدا عن القتال إلى جانب حزب الله في حال تعرض لحرب من إسرائيل.
النخالة: هناك شواهد ولو كانت بسيطة لوحدة الساحات ومنها إطلاق صواريخ من لبنان.
النخالة: إسرائيل قالت إنها تخوض معركة مع الجهاد الإسلامي واستمرت في هذه الحرب ونحن قاومنا وحيدون.
النخالة: إسنادنا كان معنويا خلال المعركة الأخيرة في غزة والجهاد الإسلامي خاضتها وحيدة.
النخالة: الغرفة المشتركة هي تنسيق بين قوى المقاومة الموجودة في غزة وتشمل لقاءات بين الفترة والأخرى.
النخالة: في المعركة الأخيرة خضنا المعركة لوحدنا ودفعنا ثمنا كبيرا من دماء قادتنا.
النخالة: حماس قدمت إسنادا معنويا خلال المعركة الأخيرة في غزة، أما الدعم العسكري فلم يكن موجود.
النخالة: نحن في جبهة واحدة مع حماس ويجمعنا الإسلام والجهاد وفلسطين.
النخالة: لم نتفاجأ بالموقف خلال معركة وحدة الساحات وشن علينا حملة إعلامية وموقف تشويه عبر منصات التواصل الاجتماعي.
النخالة: استهدفت القدس خلال المعركة الأخيرة ولم تفعل القبة الحديدية وهذا جعل الاحتلال يفعل مقلاع داود.
النخالة: من كان يفاوض في القاهرة خلال المعركة الأخيرة هو ممثل حركة الجهاد الإسلامي.
النخالة: المصريون لم يطلبوا شيئا ولم يلزمونا بشيء على إثر معركة ثأر الأحرار.
النخالة: جهود مصرية تبذل مع الإسرائيلي وحماس بحيث لا يكون هناك عمل عسكري من غزة.
النخالة: هناك محادثات بين السلطة والمصريين وإسرائيل حول حقل غاز مارينا ولا أستبعد وجود حماس
النخالة: سمير المشهراوي صاحب تاريخ في القتال والجهاد وله موقف واضح واللقاء معه لم يكن غريبا
النخالة: اللقاء مع سمير المشهراوي لا يعني أن يكون هناك اتفاق سياسي
النخالة: ليس لدينا حساسية مع أي فلسطيني ونحن نعبر عن موقفنا
النخالة: إيران حليفة إستراتيجية وتقدم إمكانيات لنا وعندما تحدث معركة مع إيران نقيمها في حينها
النخالة: كل من يقاتل إسرائيل نحن معه
النخالة: هناك محادثات بين السلطة والمصريين وإسرائيل حول حقل غاز مارينا ولا أستبعد وجود حماس
النخالة: معنيون بعلاقات مع كل الدول العربية وأنا جاهز للذهاب لأي دولة عربية ولكن منهم من يرفض
النخالة: العراق استقبلتني وأنا أشكرهم وقابلت كل القوى العراقية والرئيس العراقي
أكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة، مساء الأربعاء، أن" الحركة حسمت خيارها بعدم الذهاب إلى لقاء الأمناء العامين حتى الإفراج عن المعتقلين السياسيين من سجون السلطة"، مشيراً إلى" أن الاجتماع لم يتم التحضير له أو وضع أجندة عمله له، متوقعاً عدم ذهاب بعض الفصائل إليه."
وشدد القائد النخالة في تصريحات له عبر "قناة الغد"، على أن" الاعتقال السياسي يخدم العدو كما أن الرأي العام الفلسطيني ضد الاعتقالات، لافتاً إلى وجود مبادرات وحل وسط لإخراج عدد من السجناء قبل الاجتماع والاعتقالات السياسية لا زالت مستمرة والسلطة تحاول أن تقول للإسرائيليين أنها تحكم."
وقال الأمين العام: "تواصل معي رئيس المخابرات الفلسطينية ماجد فرج ولا أشعر أن لديه جديد، حيث جاء الاتصال نتيجة تواصل مع المصريين لإيجاد صيغة للحل، وقلت لماجد فرج أننا نريد الإفراج عن المعتقلين كافة ومنهم معتقلو الجهاد الإسلامي ونحن لا نفشل اللقاءات ونحن مع الوحدة الفلسطينية.
وأكد النخالة، أن" تيار السلطة يؤمن بالمفاوضات وهناك تيار ضد اتفاق أوسلو بالمطلق، ولا حل مع العدو وهناك تيار برغماتي يكون مفهوم وغير مفهوم أحيانًا."
وأوضح، أن" حكومة الاحتلال أغلبها متطرفون يؤمنون بالأرض الكاملة للاحتلال الخطاب الصهيوني اليوم وضع الفلسطينيين أمام ثلاثة خيارات إما التعايش أو الرحيل أو القتل."
وقال الأمين العام:" لا أحد مهتم بالملف الفلسطيني عربيا ودولياً والفصائل متضامنة معنا فيما يتعلق بالاعتقال السياسي، أتوقع عدم ذهاب بعض الفصائل إلى اجتماع الأمناء العامين في القاهرة، اللقاء الفلسطيني في القاهرة لم يتم التحضير له ولم توضع له أجندة عمل."
وعن الضفة، قال النخالة: "المشهد الفلسطيني المقاوم في الضفة يعكس إرادة وقوة الشعب الفلسطيني والمقاومة، وعلى وجه التحديد حركة الجهاد الإسلامي، هناك انطباع إيجابي لدى الشعب الفلسطيني بعد تصدي المقاومة في الضفة لجيش الاحتلال."
وشدد على أن "الشعب الفلسطيني لديه قناعة بأنه لا جدوى من المفاوضات والتعاون مع الاحتلال ويؤمن بالمقاومة، الشعب الفلسطيني لم تعد تنطلي عليه البروبغاندا حول المشروع السياسي في ظل وجود الاحتلال، ولا أبالغ بقوة المقاومة في الميدان لكن أستطيع أن أرى مشهد إرادة الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال."
وقال:" إن السلطة تمارس نفس السلوك الذي تمارسه قوات الاحتلال وهناك برنامج لإنهاء إرادة الشعب الفلسطيني، لم نر شيئًا من مشروع السلطة، جرى التنسيق مع المقاومة في جنين قبيل زيارة الرئيس محمود عباس لجنين، ومقتنعون أن الخلاف الفلسطيني يخدم الاحتلال، وغير صحيح أن أبو مازن بحاجة لإذن من حركة الجهاد الإسلامي لزيارة جنين، وكنا معنيون بإنجاح زيارته."
وأضاف:" توجد وحدة ميدان في الضفة أكثر من الغرفة المشتركة ونحن نتقاسم السلاح والطعام مع الفصائل، وحدة الميدان في الضفة الغربية تتجاوز الخلاف السياسية، عندما طرحنا وحدة الساحات الهدف الأساسي كان وحدة الساحة الفلسطيني، ورسالة وحدة الساحات أن الشعب الفلسطيني موحد في كل أماكن تواجده."
وعن حزب الله، تابع الأمين العام : الجميع يعمل أن تعمل المقاومة الفلسطينية مع اللبنانية وكافة قوى المقاومة في المنطقة للعمل سويا، لدي تقدير أنه إذا كانت هناك تطورات في فلسطين فإن حزب الله سيكون جزءا من المعركة.
وشدد على أن "هناك متابعة لما يجري في جنين ولمسنا استعداد من حماس وحزب الله للدخول في المعركة حال استدعى ذلك، حزب الله في أكثر من معركة كان جزءا لو بشكل فني وتقني ومعلوماتي، المراقب لحزب الله يجد أنه أحيانا يكون فلسطيني أكثر من الفلسطينيين، التعاون واللقاء مع حزب الله مفتوح منذ سنوات طويلة وهو ليس فقط مع الجهاد الإسلامي، الفلسطيني لن يكون بعيدا عن القتال إلى جانب حزب الله في حال تعرض لحرب من الاحتلال."
وبين أن" الاحتلال قال إنه يخوض معركة مع الجهاد الإسلامي واستمرت في هذه الحرب ونحن قاومنا وحيدون، إسنادنا كان معنويا خلال المعركة الأخيرة في غزة والجهاد الإسلامي خاضتها وحيدة، في المعركة الأخيرة خضنا المعركة لوحدنا ودفعنا ثمنا كبيرا من دماء قادتنا."
