رام الله - وكالة قدس نت للأنباء
أكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح محمود العالول أن "كافة الخيارات مفتوحة أمام الشعب والقيادة الفلسطينية لنصرة هدف الحرية للأسرى وقضيتهم العادلة، وإن الفعاليات وحجم المشاركة الرسمية والجماهيرية ستزداد يوماً بعد يوم حتى تلبى مطالبهم وتحقق الحرية كاملة لهم".
وأضاف العالول، في تصريح صحفي أثناء قيادته للمسيرة المركزية التى إنطلقت، يوم الجمعة، من قرية الولجة جنوب غرب القدس أن "مسيرة الولجة هي نصرة للأسرى وإحياءً للذكرى الرابعة والستين للنكبة، وللتأكيد على حق العودة ".
وتابع: إن "إستراتيجيتنا الفلسطينية تقوم على اساس المقاومة الشعبية والحراك السياسي الهادف إلى عزل سياسة إسرائيل الاحتلالية والاستيطانية، ونعمل على تفعيل قضية الأسرى في المحافل الدولية وتصعيد المقاومة الشعبية"، مشددا على أن "الوحدة الوطنية هي أهم المتطلبات الرئيسة والدائمة لتجسيم حق العودة، وإننا نعمل على تذليل العقبات في طريق المصالحة لإنهاء الانقسام إلى الأبد".
وأكد العالول أن الانتصار لحرية الأسرى وقضاياهم أولوية أساسية لدى القيادة والشعب الفلسطيني، قائلا"فالأسرى ضحوا بحريتهم من أجلنا ومن أجل انتصار القضية".
وأضاف" لا أحد يتخيل مدى معاناة الأسرى في معتقلات الاحتلال، فالضمير الإنساني لا يحتمل إضراب آلاف الأسرى عن الطعام بعضهم لنحو 75 يوماً، مجددا التأكيد على أن خيارات الشعب الفلسطيني وقيادته مفتوحة لنصرتهم، وما فعاليات الشعب الفلسطيني إلا محاولة للضغط على إسرائيل والعالم لإطلاق حريتهم".
وأشار العالول إلى أن قرية الولجة امتداد لعاصمة فلسطين مدينة القدس، وقال "نحن ندعم بمشاركتنا صمود أهلها، ونجاهر برفضنا لخطط وسياسة الاحتلال لتهويد القرية، فهذا العام هو عام النهوض والعنفوان للمقاومة الشعبية".
أكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح محمود العالول أن "كافة الخيارات مفتوحة أمام الشعب والقيادة الفلسطينية لنصرة هدف الحرية للأسرى وقضيتهم العادلة، وإن الفعاليات وحجم المشاركة الرسمية والجماهيرية ستزداد يوماً بعد يوم حتى تلبى مطالبهم وتحقق الحرية كاملة لهم".
وأضاف العالول، في تصريح صحفي أثناء قيادته للمسيرة المركزية التى إنطلقت، يوم الجمعة، من قرية الولجة جنوب غرب القدس أن "مسيرة الولجة هي نصرة للأسرى وإحياءً للذكرى الرابعة والستين للنكبة، وللتأكيد على حق العودة ".
وتابع: إن "إستراتيجيتنا الفلسطينية تقوم على اساس المقاومة الشعبية والحراك السياسي الهادف إلى عزل سياسة إسرائيل الاحتلالية والاستيطانية، ونعمل على تفعيل قضية الأسرى في المحافل الدولية وتصعيد المقاومة الشعبية"، مشددا على أن "الوحدة الوطنية هي أهم المتطلبات الرئيسة والدائمة لتجسيم حق العودة، وإننا نعمل على تذليل العقبات في طريق المصالحة لإنهاء الانقسام إلى الأبد".
وأكد العالول أن الانتصار لحرية الأسرى وقضاياهم أولوية أساسية لدى القيادة والشعب الفلسطيني، قائلا"فالأسرى ضحوا بحريتهم من أجلنا ومن أجل انتصار القضية".
وأضاف" لا أحد يتخيل مدى معاناة الأسرى في معتقلات الاحتلال، فالضمير الإنساني لا يحتمل إضراب آلاف الأسرى عن الطعام بعضهم لنحو 75 يوماً، مجددا التأكيد على أن خيارات الشعب الفلسطيني وقيادته مفتوحة لنصرتهم، وما فعاليات الشعب الفلسطيني إلا محاولة للضغط على إسرائيل والعالم لإطلاق حريتهم".
وأشار العالول إلى أن قرية الولجة امتداد لعاصمة فلسطين مدينة القدس، وقال "نحن ندعم بمشاركتنا صمود أهلها، ونجاهر برفضنا لخطط وسياسة الاحتلال لتهويد القرية، فهذا العام هو عام النهوض والعنفوان للمقاومة الشعبية".