في سرد غنائي مقترن باحساس خاص يوصف الفنان الفلسطيني أحمد داري المقيم في باريس، ما يتعرض اليه مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في سوريا من محاولة تفريغه نحو نكبة ثانية.
مغناة قصيرة لكنها تختصر عمرا صعبا سرق من الشعب الفلسطيني، تمازج موسيقي وغنائي تزيد المادة التصويرية المرافقة له احساس المتلقي بتراجيديا الحالة الفلسطينية التي يمثلها اليوم مخيم اليرموك القابع تحت الصراع القائم في سورية والحصار الذي يتعرض له مقدما تجربة مأساوية جديدة من الخوف والجوع.
شاهد الفيديو..
المصدر: باريس – وكالة قدس نت للأنباء -