أن إسرائيل تسعى إلى تدمير الهوية الفلسطينية من خلال إرهاب الدولة
ندعو المجتمع الدولي إلى إدانة الجرائم التي ارتكبتها إسرائيل ضد السكان الفلسطينيين في 2014
الجزائر - بمناسبة عقد يوم 30 مارس ، وهو اليوم من الأراضي الفلسطينية ،
هو
الجبهة المقاومة الشعبية أمريكا اللاتينية فلسطينية
خلال أمينها العام
، فيصل سيرجيو تابيا أن
النظام الإسرائيلي يسعى التدمير الكامل لل هوية الفلسطينية من خلال سياستها إرهاب الدولة ضد السكان الفلسطينيين في العام 2014 ، أكثر من 20 فلسطينيا قتلوا بينهم أطفال و جرح ما يقرب من 500 ، قتل الجيش الإسرائيلي ستة فلسطينيين في أقل 24 ساعة ، و 10 في أقل من 50 ساعة ، ودعا المجتمع الدولي إلى ندين بشدة الجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني ضد الأطفال والنساء و الرجال الفلسطينيين ، حيث يسعى المرء إبادة و تدمير الهوية الفلسطينية ، ويظهر مع تطبيق التدمير المنهجي لل منازل في الضفة الغربية و جدار الفصل العنصري ، وأكثر من 5000 أسير فلسطيني ، وتدمير قرى بأكملها والقصف و الاغتيالات ضد الفلسطينيين في قطاع غزة ، و الحصار الإجرامي ضد السكان ، الأطفال يموتون بسبب نقص الكهرباء والدواء، إلى جانب تصريحات المسئولين الصهاينة أن قال أن عليك أن نعلق على إسرائيل في الضفة الغربية تماما وكان لديك لتدمير كل ما تبقى من القدس الفلسطيني ( القدس ) في عام 2015 ، و ويجري هدم أحياء بأكملها في منطقة القدس الشرقية الفلسطينية والانتهاكات المستمرة ضد المسجد المبارك الأقصى.
الدولة الغاصب اسرائيل يحافظ على الاحتلال العسكري الجنائية وغير القانونية في الضفة الفلسطينية المحتلة الغربية وقطاع غزة ومرتفعات الجولان العقاب الجماعي لسكان غزة من خلال سنوات طويلة خلافا ل أحكام الأراضي قفل اتفاقية جنيف الرابعة 12 أغسطس 1949 ، و الهجمات العسكرية الصهيونية الدائمة على المدنيين في وقت متأخر التداول باستخدام أسلحة محظورة .
يقدم الكيان الصهيوني على الشعب الفلسطيني لنظام الفصل العنصري بموجب القانون الدولي و التي أظهرت معظم البند المميز هو الجدار الفاصل ، و يتم تطبيق هذا النظام للشعب الفلسطيني بأكمله ( الفلسطينيين في إسرائيل والفلسطينيين في الأراضي المحتلة و اللاجئين ) . يتم الفصل العنصري محظورة عالميا ويشكل جريمة ضد الإنسانية. لا بد اسرائيل قانونا باحترام هذه الاتفاقية حظر الدولية لقمع و معاقبة جريمة الفصل العنصري .
ويستند سياسة إرهاب الدولة الإسرائيلي على التطهير العرقي ، أمرا واقعا ، وأعمال القتل والعقاب الجماعي للسكان المدنيين ( هدم المنازل والقرى ، حصار غزة ، الخ . ) ، و قائمة طويلة من الانتهاكات حقوق الإنسان و القانون الدولي
يدعو ل مقاطعة FRPLP ، وأصبح سحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها دولة إسرائيل ، والتي وعلى غرار مقاطعة جنوب أفريقيا في عهد الفصل العنصري ومعتمد على نطاق واسع من قبل الجامعات والمؤسسات والنقابات و الكنائس والمعلمين و الفنانين في جميع أنحاء العالم ، الذين قرروا عدم التعاون أو جعل التبادلات مع دولة إسرائيل باعتبارها السبيل قانونية وشرعية و فعالة ل إجبار إسرائيل على الامتثال ل قوة الشرعية الدولية .
وتذكر أن جوهر الصهيونية هو إبادة الشعب الفلسطيني ، حيث الخطر الحقيقي الوحيد للبشرية والشرق الأوسط هو البرنامج النووي الصهيوني الإسرائيلي ، التي لديها نحو 200 رأس نووي ، و أكثر من مرة ضابط وقد أعلنت الدولة الصهيونية إلى أن إسقاط القنبلة الذرية على قطاع غزة ، وهو أن حلم الصهيونية تختفي سكان غزة .
شائعات عن وجود اتفاق سلام أكاذيب أكثر القمعية الصهيونية والإمبريالية ، وأنها ترغب في إقامة سلام الصهيونية الإجرامية ضد الشعب الفلسطيني ، تتحدث عن دولة فلسطينية فعلية في الضفة الغربية وقطاع غزة لن يكون له سوى 22 في المئة من أراضي فلسطين، مقارنة مع الدولة الغاصب إسرائيل ، التي احتلت الكيان الصهيوني مع 80 ٪ من الأراضي الفلسطينية ، والذي يسرق الموارد الطبيعية في الوطن الفلسطيني .
الكيان الصهيوني ، وينطبق إرهاب الدولة ضد الشعب الفلسطيني ، ضد الرجال والنساء والأطفال الذين يدافعون عن الأرض المحتلة أكثر الجيش الإجرامية في منطقة الشرق الأوسط. إسرائيل هي أول منتهك لحقوق الإنسان للإنسانية .
الفلسطينيين الذين قتلوا على يد جيش الاحتلال الإسرائيلي ، و الفلسطينيون هم أكثر من 2،000 طفل شهيد
و أكثر من 5000 أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية.
الجبهة المقاومة الشعبية أمريكا اللاتينية فلسطينية
