تعالو نعترف كوطنيين :: ومن هنا ورايح راح نحكي بالبلدي كمان وبدون مصطلحات لأنو كلام السياسة الكبير ممكن ما يوصل الفكرة ...

إرفع راسك هادا سلاحك لمحمد عساف كانت من أجمل أغاني الحرب على غزة .. كلمات هند جودة.. إرفع راسك هادا سلاحك أصل الكرامة انسان إبن بلادي الشمس الحرة إبنك يا غزة ما ينهان غزة تنادى ومين بيسمع ؟ غزة تنادى ومين بيسمع ؟ صوتك ينادى ومين هم الأعادى بتدوقى هالأيادي توقف فى وجه الموت إحنا صحاب الحق واحنا رجالها يوم انحق الحق نفدي ترابها خدو دمي وهاتو حرية بلادي من المية للمية يا غزة جودي برجالك وبالواحد منهم اتنين مهما اشتد الظلم نحمي أرضها نصر يا استشهاد قالو رجالها يا تراب الأرض المنسية بالدم الغالي مروية يا بلدي غني موالك شدي حيلك للحرية على موج الوجع يا جرح القلب ساكن يا غزة نبني الكرامة وان هدمو المساكن اسمك في القلب وجوة الروح ساكن نصرك من الله مننظروا في الكتاب .. الموال سامي عفانة وألحان وليد فايد وإخراج سامح المدهون ...

سنقول جميعا لكل الاصدقاء والأعداء لا للحرب من جديد

غزة لا تحتمل أكثر من ذلك ..

هكذا يقول العقل

أما العواطف والكراسي وأجندات الاقليم فاتركوها ولو قليلا

لكي يبقى لشعبنا شيء من القدرة على استعادة الحياة الكريمة والعطاء

أي حرب جديدة هي مقامرة ليست في صالح غزة وأهلها وقضيتنا

رغم الأداء الرائع لكتائب القسام الذراع العسكري لحماس في مقاومة المحتل منذ بدء العمل العسكري لحماس وحتى الحرب الأخيرة إلا أن النتائج السياسية لا توازي دائما هذا الفعل العسكري الناجح وقد يرجع ذلك لأحد ثلاثة أسباب أو لمجموعها السبب الأول هناك فجوة تعبوية بين السياسي والعسكري نتيجة للفرشة والبيئة الوطنية التاريخية وصعوبة التأثير فيها والسبب الثاني ارتباط الفكر السياسي بالعالمية الاخوانية لا يجعل التركيز على القضية الفلسطينية خالصا ويزيد الحمل على السياسي ويشتت طاقاته في قضايا أخرى وثالثا حداثة التجربة السياسية الحمساوية في الخارطة السياسية الفلسطينية التي من المفترض أن تنضج بمرور زمن أطول بالمقارنة بالعمل المقاوم والعسكري الذي يحتاج تدريب وامكانيات وتهريب المستلزمات كما في حالتنا الفلسطينية ويختصر الوقت لنضوج وتطور العمل العسكري وهو ما توفر للقسام في وقت قصير ...

الجزء الثاني من "محضر اللقاء الثلاثي بين مشعل وعباس وتميم " مازال يؤكد بأن ليس عباس وعريقات الوحيدين الذين يعملون تحت السقف الأمريكي بل العطية وتميم، وحماس "عبرهم" تعمل تحت السقف الأمريكي ... هل نعود لنقول 99% من أوراق اللعبة في يد أمريكا ؟ أسرعو في ادخال حماس منظمة التحرير لتتفاوض حماس مع اسرائيل وأمريكا عبر م.ت.ف وتخلصنا ...