سؤال نتوجه فيه الى كل الجهات الامنيه المصريه المعنية بأمن مصر من قتل الجنود المصريين ؟؟؟؟ المطلوب اجوبه حقيقيه بوقائع مثبته وبادله دامغة مثبته بعيدا عن الغوغائيه وعن النفاق الاعلامي وعن التحريض الذي يستهدف الفلسطينيين ،لا بد وان تسأل القيادات الامنيه عن هذه الاختراقات الامنيه وعن القدرات التي تمكن الارهابيين من تنفيذ هجماتهم وقتل هذا العدد من الجنود المصريين دون الاشتباك المباشر معهم ويستطيعوا ان يضللوا الجهات الامنيه ويتمكنوا من الافلات من اجهزة الرقابه ، ان استهداف الجيش المصري يعد جريمة والجريمة تتطلب تحقيق والتحقيق يتطلب التوصل لنتائج قبل توجيه اتهامات غوغائيه وعشوائية بهدف التخلي عن مسؤولية الجريمة وإعفاء الجهات المسؤوله عن مسؤوليتهم ، السؤال لماذا توجه اصابع الاتهامات للفلسطينيين وماهية مصلحة بعض المسئولين ووسائل بعض الاعلام والإعلاميين من اتهام الفلسطينيين فيما يحدث من احداث ارهابيه في سيناء ، الفلسطينيون ضد الارهاب لأنهم يمقتون الارهاب الذي يكتوون بناره بفعل ممارسات الاحتلال الاسرائيلي ، وأصبح سؤال الزامي يوجه للمسئولين المصريين من قتل الجنود للمصريين ؟؟ ولحساب من يستهدف الجيش المصري ؟؟؟؟ ولمصلحة من الارهاب الممارس في سيناء وفي مختلف المحافظات المصريه ، لماذا لم تأخذ القياده العسكريه المصريه العبره منذ مقتل 25 شرطياً في شبه الجزيرة في آب (أغسطس) 2013 بعد نحو شهر من إطاحة الجيش حكم الرئيس مرسي في تموز (يوليو) 2013. كما قتل 22 جندياً في الجيش في هجوم ضد نقطة لحرس الحدود قرب الفرافرة في صحراء مصر الغربية، جنوب غربي القاهرة في 19 تموز (يوليو) الماضي.وفي آب (أغسطس) 2012، قتل 16 جندياً من قوات حرس الحدود في هجوم ضد نقطة أمنية في رفح.وسبق واستخدمت سيارات مفخخة يقودها انتحاريون في هجمات ضد الأمن في مصر أبرزها الهجوم الدامي ضد مديرية أمن المنصورة في كانون الأول (ديسمبر) الماضي الذي أسفر عن مقتل 14 شرطياً. وبعد ذلك بشهر واحد وقع هجوم ضد مديرية أمن القاهرة أوقع نحو ستة قتلى، فضلاً عن محاولة اغتيال وزير الداخلية محمد إبراهيم في أيلول (سبتمبر) .وازدادت هجمات الارهابيين ضد قوات الأمن في سيناء أخيراً بشكل ملحوظ. وهجوم 24 تشرين الاول الذي قُتل فيه 26 جندياً في الجيش المصري وجُرح أكثر من 25 آخرين إصابة بعضهم خطرة جراء هجوم استهدف نقطة عسكرية للجيش في منطقة «القواديس» في «الخروبة» شرق مدينة العريش وجنوب الشيخ زويد، مساء أمس. وأفيد أن الهجوم المشتبه بالتورط فيه جماعة «أنصار بيت المقدس» أو إحدى الجماعات الأخرى التي تحمل أفكاراً متشددة، نُفذ بقذائف «هاون» و «آر بي جي» وأسلحة آلية، فيما أشارت روايات إلى أنه بدأ بتفجير انتحاري عبر سيارة مُفخخة، قبل مهاجمة المكمن بالقذائف والأسلحة الآلية. وتبع الاعتداء ببضع ساعات هجوم بأسلحة آلية على نقطة أمنية للجيش في مدينة العريش، فيما قتل مسلحون شرطياً بطلقات نارية في مدينة أبو كبير في محافظة العريش في الدلتا.هو الثالث في هذه المنطقة المضطربة خلال أسبوع. ، كما قتل سبعة جنود وأصيب أربعة آخرون في هجوم بقنبلة استهدف مدرعة للجيش في مدينة العريش، كما قتل اثنان من الشرطة قبل ذلك بيومين. وهذا يعكس تصعيد امني كبير في شبه جزيرة سيناء ، والسؤال هو من يقف وراء كل هذه العمليات ولماذا يصر البعض على توجيه اصابع الاتهام للفلسطينيين وعلى الجهات المسؤوله في مصر ان تكشف عن هوية الجهات التي تنفذ العمليات الارهابيه التي تستهدف الجنود المصريين لتبديد حرب الاشاعات ومحاولات البعض لاستغلال الاحداث الدمويه للتحريض على الفلسطينيين ووقف غوغائية بعض القنوات الاعلاميه والصحفيين المصريين الذي بأعمالهم يخدمون جهات تتآمر على مصر ويحرفون حقيقة ما تتعرض له مصر والشعب المصري الشقيق من مؤامرة امريكيه صهيونيه تستهدف امن مصر والمصريين.