الأردن هو آخر قلاع حماية القضية ولو تعرض لخطر فإنها نهاية القضية الفلسطينية وكل شعبنا يرفض مشاريع مضر زهران وميليمان لتصفية القضية الفلسطينية فهؤلاء من أخطر المتآمرين علي قضيتنا بمشروعهم قبل تآمرهم علي الاردن الشقيق ومشروعهم يضرب عصفورين بحجر واحد ولن تنجح تلك المشاريع الصهيوأمريكية في تخريب الوطن العربي وتصفية قضية فلسطين ويبقي الأردن في عيوننا ..تحياتي لموقفك الوطني والقومي النبيل العزيز منذر إرشيد ابو العبد في ظل فقدان بوصلة الكثيرين في زمن الخنوع
د. طلال الشريف