اغترب د. كايد عمر غياظة من أصل فلسطيني عن الوطن ولكن قلبه معلق بوطنه وبقضيته وبقضایا أمته العربیة والإسلامیة ، متابع عن كثب مجریات الأمور في فلسطین والإحداث التي تمر بھا قضیته وقضایا أمته العربیة ، أصبح خیر سفیر بغربته لفلسطین مدافعا عن فلسطین ،منذو تأسيس رابطه الجالية الفلسطينية من أبناء فلسطين انخرط د. كايد عمر غياظة بفعاليتها من خلال المشاركة الفعالة في مؤتمرها السنوي ، أنشطه الرابطة تهتم بالشؤون المغتربين من القادمين من مدن وقرى الضفة الغربية وقطاع غزة ومنطقة 48، إضافة إلى فلسطينيي الشتات لاسيما أبناء المخيمات الفلسطينية في لبنان إلى جانب فلسطينيي بريطانيا وخاصة من الجيل الثاني والثالث في المملكة المتحدة. شهدت الجالية تفاعلا مميزا بين شرائح أبناء الجالية من مختلف الأعمار والمهن ، يتم تبادل الأفكار والاقتراحات بين الجالية للوصول إلى أكبر عدد ممكن من أبناء الجالية وحل الكثير من مشاكل أبناء الجالية الاستفادة الجميع من خدمات الجالية ، من شخصيات المهمة المشاركة في إعداد للجالية الفلسطينية دستورا جديدا لجمع أبناء الجالية وتنظيم الانتخابات لهم في مناطق التجمع في المملكة المتحدة، انتخب من ضمن عشره شخصيات للجنة التنفيذية للرابطة ، د كايد عمر غياظة من مؤسسين مجله الشأن الفلسطيني والاهتمام بالشأن الفلسطيني الوضع الإنساني والسياسي والاجتماعي والاقتصادي والثقافي ، د كايد عمر غياظة سلك هذا الطريق من خلال مشروع وطني بذكاء بالانخراط بسياسات الدول العظمي من خلال رسم طريق وهدف محدد والتطلع إلي الدخول في البرلمان البريطاني وسط كثير من التحديات والعقبات ، كانت البداية انتخاب د.خالد كايد عمر غياظة سكرتير فرع في حزب العمال البريطاني في احد ضواحي العاصمة لندن ليتأهل إن يكون عضو مؤتمر حزب العمال البريطاني و يؤهله للترشح لعضوية البلدية و البرلمان مستقبلا ، الطريق التي سلكها القيادي بالجالية الفلسطينه في بريطانيا وعره وبها مطبات وعقبات وتحديات شخصية في المجتمع البريطاني سياسيه واجتماعيه واقتصاديه خاصة أن أصله فلسطيني
د كايد لديه الإرادة والخبرة لتحقيق النجاح والوصول إلي هدفه الانخراط بالسياسات الدولية وتغيير ما أفسدته بريطانيا باتجاه شعبنا ورفع هذا الظلم التاريخي الذي وقع والاعتراف بالخطيئة ، تغيير قرارات وقوانين في داخل أروقه البرلمان البريطاني يتحاج تعب وجهد والي أصوات عاليه لتغيير الكثير من القرارات للوقوف بجانب شعبنا نحو تحقيق حلمه بإقامة دولته من مدخل برلماني ديمقراطي ، في الختام إن شعبك یعتز بكم ولن ینسي الرجال الأوفیاء لفلسطین ، فھنیئا بھذا النجاح لك ولشعبك في فلسطین ،،لقاءنا معكم في فلسطین ،،إخوتك ومحبیك في فلسطین في انتظار سماع تغريده فلسطينية وسط البرلمان البريطاني من الخارج
أسامه احمد ابومرزوق