(1980م-2019م )

الأسير المحرر: أشرف مصطفى جبر النباهين

مواليد: 22 يناير 1980

البلدة الأصلية: بئر السبع

مكان الاقامة: مخيم البريج وسط قطاع غزة.

الحالة الاجتماعية: متزوج وأب وله من الابناء 4 أبناء وهم( سليم- شادي- تيم- وطفلة رضيعة تبلغ من العمر 8 شهور اسمها دانا )

المؤهل العلمي: تعليمه الابتدائي والإعدادي في مدارس وكالة الغوث " الأونروا " بمخيم "البريج" وسط قطاع غزة، وأكمل تعليمه الثانوي في داخل السجن ودرس المرحلة الجامعية بالانتساب..

عائلته الكريمة: تتكون عائله الأسير المحرر من الوالدة والوالد المرحوم الذي وافته المنية وله من الإخوة خمسة وثلاث أخوات..

الأسير محرر اشرف النباهين/ اعتقل سابقاً مرتين كانت الأولى في تاريخ 22 / 6 / 2002 حيث أمضى أكثر من عام في الاعتقال الإداري والاعتقال الثاني كان بتاريخ 10 / 1 / 2003 كما اعتقل في السجون الإسرائيلية بتاريخ 13 / 1 /2004 وتحرر من السجون الإسرائيلية في 27 أكتوبر 2008 م بعد قضاء حكماً بالسجن لمدة 5 سنوات أمضى خلالها (3 شهور في العزل الانفرادي) وقد قام الاحتلال بقصف منزل الأسير في رابع أيام الاجتياح البري لقطاع غزة.

الحالة الصحية للمريض الأسير المحرر: أشرف النباهين

الأسير المحرر أشرف النباهين يعاني من إصابته بمرض السرطان في الدماغ وقد تلقى العلاج في مستشفى القدس المقاصد قبل ثلاث سنوات وتم منعه من السفر من قبل سلطات الاحتلال الاسرائيلي لمدة سته شهور وبعدها سمح له بالسفر لتلقي العلاج في مستشفى المطلع في مدينة القدس وحاليا هو يرقد على فراش الموت يصارع المرض في مستشفى عبد العزيز الرنتيسي بعد ان دخل في غيبوبة ووضعة الصحي حرج للغاية وهذا ناتج عن فعل السياسات الإجرامية للاحتلال الصهيوني وابرزها هي سياسة الاهمال الطبي المتعمد بحق الاسرى المناضلين,

الأسير المحرر والأخ والصديق اشرف النباهين في هذا الشهر الفضيل شهر رمضان المبارك هو في أمس الحاجة لدعائكم بالغيب لعل الله يكشف عنه الضر فهو مصاب بالسرطان نسأل الله ان يشفيه منه وان يصرفه عنا..

أذكر أنني توجهت مع أخي وصديقي نشأت الوحيدي الناطق باسم مفوضية الأسرى والمحررين بحركة فتح في قطاع غزة وممثل حركة فتح في لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية مساء يوم الاحد الموافق 5/3/2017م لزيارة الأسير المحرر أشرف النباهين بمستشفى دار الشفاء بمدينة غزة إثر نقله بعد غيبوبة حادة أصابته.....

اللهم رب الناس أذهب البأس بيدك الشفاء ولا كاشف الضر إلا أنت سبحانك.

بقلم/ سامي ابراهيم فودة