أفكّر في خوضي سلوك المشاغبة في الحب مستقبلا
لم أشاغبْ في الحُبِّ في الماضي
كنت هادئا وخجلا من صخبِ الحُبِّ ليلا..
لم أكن مشاغبا في أي شيء إلا في البوْح..
سأتعلّم فنون المشاغبة بشكل يرضي امرأة لا تحبّني كما يجب..
سأشاغب في الحُبِّ مستقبلا لسببٍ عادي..
سأبوح عن صخبِ الحبِّ لشفتين محرومتين منذ دهر من الحُبِّ
بإمكاني أن أبدعَ في رسم الحُبِّ على شفتين تواقتين للحُبِّ..
سأحبس الخجل في عيني لأشاغبَ مشاغباتٍ مبهرة في الحُبِّ..
أتردد أحيانا بعد تفكيرٍ مجنون واسأل ذاتي: هل أستطيع المشاغبة بعد هروبِ الخجل؟
أشكّ بأنني أستطيع النجاح في تجربة المشاغبة في الحُبِّ..
عطا الله شاهين