احد العاملين بموقع امد اعترف لي انه نفسه اقترح على الموقع ان لا ينشروا لي بعد تعقيبي لمقال له. الا انه بعد تواصله معي تراجع عن اقتراحه
وان هناك كتاب كثيربن بالموقع تم اقصائهم من النشر حديثا وظلموا بعد تحديث موقع امد. ومنهم من يتصل بهم ليستفسر
وطلب مني الاتصال برئيسه التحرير للتفاوض
وانا اتسائل لأي مهزلة وصلنا
هل اصبح مصير كاتب ينشر بالموقع من خمس سنوات بالموقع تحت رهن تحريض المقربين لهم حتى لو كان المحرض طفلا.
وهل انبئكم ماذا كان سيحدث لو اتصلت بها
كانت رئيسه التحرير ستتلف وتدور وتفرض علي شروط الموقع كإنني لعبه بيدها. فقط لتتباهى باستفزازي.
ولن تنشر لي شيئا لتغذي شعورها انها قويه وصاحبه قرار وبيدها ان تسمح وتمنع.
ثم اذا كانت تريد النقاش لماذا قامت بعمل بلوك من الاساس في موقع امد حتى لا ارسل اي رسائل.
انا اقول لهم هنا ان كرامه الكاتب لا تقبل النقاش او التفاوض. احذفوا كافه منشوراتي من خمس سنوات لانكم ببساطه لا تستحقونها ولا يشرف مقالاتي ان تقرا من خلال موقعكم
وللتنويه في معرض الحاحي الدائم ان تحذف مقالاتي التي بلغ عددها المئات التي نشرت بموقع امد من خمس سنوات، رد علي احد العاملين لديهم بالفيس من منطلق قانوني كالتالي:
((المقالات تنشر ولا تحذف بطلب من كاتبها. امامك النقابة او جهة رقابية لكنك لا تسطيعين لانك شخص وهمي))
وانا بامكاني الرد عليه، انني بسهوله ممكن اثبات انني انا صاحبه المقالات. فجميع المؤسسات التي تطرقت اليها تعلم من هي الكاتبه سهيله عمر. بل كافه القيادات والمسؤلين والمؤسسات الكبرى يعرفون من اكون. اضف ان لي كتب منشوره باسمي الحقيقي تحوي هذه المقالات وانوه بها انني صاحبه المقالات سهيله عمر. اضف لي موقع مكافحه الفساد الذي كنت انشر فيه المقال تزامنا مع ارسال المقال للنشر بموقع امد، وبنفس التوقيت. ومن ثم حقي محفوظ انني كاتبه المقالات ولي حق طلب حذف المقالات من موقعهم
هذا طبعا يطلق النقاش لمنحى اخر لن اتعرض له هنا لان لا خلق لي لمناوراتهم
بقلم/ سهيله عمر