تعرضت من قبل " المستشعر المتأخر " هادي زاهر الذي بدأ يظن نفسه كذلك ناقدًا وأخذ يطلق الأحكام وينشر المقالات "النقدية " التافهة بحق شعراء أثبتوا وجودهم واعترف بهم كبار النقاد .
وقد طالني من هذا تهجم بمقالة من قبله والسبب الوحيد هو انتقام منه لي لأني لا أنشر له في موقعي الاخباري الثقافي " سبيل " كتاباته الركيكة التي لا أرى فيها علاقة بالأدب رغم توجهه الي شخصيًا والحاحه علي نشر مواد له . وذلك حفاظا مني على مستوى موقعي وشهرته .
كمال ابراهيم