نعت وزارة الثقافة الفلسطنية، الكاتب والشاعر أمجد ناصر الذي رحل بعد عطاء إبداعي ثقافي ونضالي من أجل فلسطين الوطن والقضية.
واعتبرت الوزارة في بيان صدر عنها، أن الثقافة الفلسطينية الأردنية والعربية فقدت برحيله قامة إبداعية بارزة ومهمة، وطالما شكل أيقونة متميزة على الصعيد الإبداعي والثقافي والإعلامي من خلال أعماله الشعرية والروائية والصحفية.
وقال وزير الثقافة عاطف أبو سيف إن الجهود التي بذلها ناصر خلال مشواره مع الكتابة تشكل إرثا ابداعيّا ومدرسة ثقافية يستحق الاقتداء بها، ويجعل من رحيله خسارة كبيرة للمشهد الثقافي العربي والفلسطيني والأردني.
وكان أبو سيف قلّد في العاصمة الأردنية عمّان باسم الرئيس محمود عباس، الشاعرَ والأديب أمجد ناصر وسام الثقافة والعلوم والفنون فئة الإبداع، تقديرا وعرفانا لدوره في إغناء الثقافة الفلسطينية والأردنية والعربية، ولدوره الوطني والقومي ونضاله من أجل القضية الفلسطينية.