- بقلم على طقش
- المستشار وخبير التخطيط الاستراتيجي
اللهم ألهمنا الصبر والبصيرة والحكمة لفهم واستيعاب ما يجري من حولنا، لقد انقلبت المفاهيم والقيم .
شعب يناضل مائه عام و يزيد ليحصل على أدنى حقوق الإنسان في القرن الواحد والعشرون .
أين هي الحرية و الكرامة؟
حكومات تساوم لتقبل بأقل من خمس أرض الوطن.
حكومتان بلا وطن أو أرض أو حدود أو صلاحيات... حكومة تصريف أعمال و حكومة مقالة!
"الاحتلال جاثم"
الحل حكومة وحدة وطنية أو حكومة قراط أو حكومة وفاق وطني ومفاوضات الحل الدائم التهدئة، استمرار المقاومة، فك الحصار، فتح المعابر والحوار الوطني
"الاحتلال جاثم"
إعادة هيكلة منظمة التحرير، التمسك بالثوابت الوطنية، الحفاظ على المشروع الوطني
" الاحتلال جاثم"
دعم الشعب الفلسطيني، مؤتمر الدول المانحة، مؤتمر الاستثمار.
قوات عربية، قوات دولية وقوات إسلامية.
جامعه الدول العربية، منظمة الدول الاسلامية، القدس والشعب والأرض والماء في خطر
"الاحتلال جاثم"
حالات إنسانية، إضراب نقابات خالد مشعل، أبو علاء، أبو مازن، هنية، الزهار، سلام فياض
"الاحتلال جاثم"
انتخابات بلدية و تشريعية ورئاسية، ديمقراطية شفافة نزيهة.
مداهمات، اعتقالات، تجريف، هدم، أسرى ومبعدون، عالقون محاصرون، شهداء وجرحى
"الاحتلال جاثم"
عرب الداخل... غزة... الضفة... النازحون و اللاجئون... لم الشمل.
"الاحتلال جاثم"
رحل محمود درويش وأبو عمار و الشيخ ياسين والشعب واقف .
الاحتلال هو الداء و ازالته هو الدواء.
"الاحتلال جاثم"
تقارير صندوق النقد الدولي و الاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي وهيئة المعونة الامريكية.
الأمم المتحدة ومؤسسات و شخصيات دوليه تحدد الداء الاحتلال و الدواء زوال الاحتلال حتى تقارير و شهادة الجنرال ديتون أمام لجنه الاستماع فى الكونجرس الأمريكي تقول ذلك.
أما على الأرض... الكل يتحدث عن أمراضنا الداخلية كسبب و حلها كمخرج.
الانشقاق، الانفلات الأمن، الفساد وعدم الشفافية وعجز الموازنة و الانقسام...
هذه أمور موجودة، ومرفوضه ولكنها كلها نتائج للاحتلال الاحتلال ليست المستوطنات أو الحدود...
دولتان أو دولة كيف ولماذا تحولنا من جنوب أرض الشام؟
فلسطين التاريخية، فلسطين الانتداب، الضفة الغربية وقطاع غزة، , السلطة الفلسطينية، و ليست السلطة الوطنية الفلسطينية المناطق المتنازع عليها...
الضفة وغزه هذا تسلسل تاريخي تقريبي حسب ما و يرد فى كتابات المؤسسات الدولية. أوليس هذا تمييع و تسهيل و تثبيت للاحتلال.
جميع المقالات تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس عن وجهة نظر وكالة قدس نت