وقال جبارين في تصريح صحفي له، إن وضع اتفاق الأمناء العامين قيد التنفيذ يمثل خطوة أولى نحو الشراكة الوطنية الجادة، وإن إصلاح منظمة التحرير والشراكة في مؤسستها يعتبر عنوانا مهما لهذه المرحلة ليكون القرار الفلسطيني موحدا وشاملا وجماعيا.

وأدان القيادي الفلسطيني عمليات التطبيع التي تقوم بها بعض الدول العربية والتي اختارت القفز عن حقوق شعبنا، ومهادنة الاحتلال الذي يهدم ويقتل ويشرد ويمنع شعبنا من حقه في الوطن المستقل.

وشدد جبارين على أن خيار المقاومة الشاملة هو الطريق لتحرير أرضنا المحتلة، وإن شعبنا البطل الذي يواجه الاحتلال في كل شبر فوق أرضه قادر على حماية حقوقه والدفاع عنها.