• بقلم الخبير الاقتصادي محمد سليم سكيك

"يجب على الجهات الداعمة تضع الأمور التنموية ضمن أنصب أعينها لانها الطريق الحقيقي للخروج من الأزمات ، لأن المحاولات الاغاثية تبقي ثابته لا تغير ولا تؤثر ، أما الأمور التنموية شيء هام في تحقيق أوجه الاستقرار الاقتصادي ، ندرك حرص كل اللاعبين أين كانت مواقعهم على حياة وامان الناس ، لكن هذا ليتحقق يحتاج أن يضع أولويات في التدخل أو توازي في الرؤى في التنمية المستدامة"
من وجهة نظري يجب أن تصنف الاولويات كما يلي:
١- دعم المنتجات الوطنية من خلال سياسية متوازنة وواضحة وحقيقة
٢- دعم التصدير  وفتح أسواق جديدة كحلقة هامة لجلب السيولية النقدية وزيادة معدلات التشغيل
٣- دعم القطاع السياحي بكافة محاوره ومفرداته
٤- تفعيل المشاريع الاستثمارية الوقفية والتي تحت سيطرة بلدية غزة بشكل فاعل وواضح من خلال تشجيع الاستثمار لدي المستثمرين
٥-تفعيل جسر تسويقي للمشاريع والبرامج الريادية والمبدعة
٦- الاتفاق على تعظيم المنح التي تنفق عَلى موضوع الريادة والمشاريع الصغيرة .
٧- وجود نافذة موحدة لتكامل التداخلات لجميع القطاعات ، وان يكون الدور تكاملي وليس تنافسي او معاد في نفس التتداخلات .
٨-على الاطر الناظمة في كل المناطق أن تسعى مع جميع الشركاء والمانحين أن تضع الامور التنموية على طاولات النقاش والبحث ، بجوار الامور الاغاثية

جميع المقالات تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس عن وجهة نظر وكالة قدس نت