شاهد الحلقة 12 الثانية عشر من مسلسل النمر 2021
بدأت أحداث الحلقة الحادية عشر من مسلسل النمر للنجم محمد إمام والذى يذاع على قناة الحياة يوميا فى تمام الساعة الحادية عشر إلا ربع ، بكشف عامر " أحمد عبد الله محمود " للنمر " محمد إمام " حيث ذهب له مكان مخبئه حيث كان يمكث هو وسكلانس " محمود حافظ " وصوب المسدس فى رأسه وأمر سكلانس أن يضع يد النمر فى الحديد ، ولكن سرعان ما ركله النمر وأخذ منه المسدس ليتحول الموقف فى صالح النمر .
يكشف النمر لعامر أن قصد أن يكشفه وأنه يعرف حكايته كامله منذ أن كان يريد أن يكون ضابط ولكنه لم يستطع تحقيق حلمه فقرر أن يكون حكمدار المكان، ويعرض عليه أن يعمل معه مقابل ٢ مليون جنيه ، ويوافق عامر على الفور ويضع يده فى يد النمر .
تقرر شمس " نرمين الفقى " أن تنقل الخمسة مليون دولار من شقتها لتخفيها فى الشقة التى يمكث فيها نوح " محمد إمام " بمساعده على " محمد مهران " إبنها، يعود نوح " محمد إمام " لمنزل الشيمى فى الفجر، ويقابل ملك " هنا الزاهد " وأبوها الشيمى " محمد رياض " وفى نفس الوقت يتصل " حجاج عبد العظيم " بالشيمى ليخبره أن محل الذهب بالزمالك قد سرق من قبل النمر وطلب منه أن يفتح كاميرات المحل.
يذهبوا جميعا لمحل الذهب بالزمالك ليجدوا كل شيء على ما يرام ولكن يجدوا علامة النمر على جدران المحل، وهنا يعتذر الشيمى لنوح لأنه كان يشك فيه ويطلب منه أن يعمل معه ولا يسافر مع أهله الصعيد ويوافق نوح ويوعده أن مسئولية الإمساك بالنمر هى مسئوليته، ونكتشف أن من ذهب لسرقة الشيمى كان عامر بالاتفاق مع النمر " محمد إمام " حتى يبعد الشيمى الاتهام عن نوح " محمد إمام ".
تجرى جودى ابنة عنتر الحلق " بيومى فؤاد " عملية زراعة فص الكبد وتنجح العملية ولكن المتبرعة تتوفى الأمر الذى يؤثر فى سالى زوجته " إيناس كمال " وتحاول تعويض زوج المتبرعة بنقود وتعتزله لكن يأبى أن يأخذ منها شيء وهو فى حالة انهيار، تطلب سالى من عنتر الطلاق فيطلقها بالفعل، على جانب اخر يصل درويش الهوارى " حمدى هيكل " لمحل الشيمى للإنفاق على بيع سلاح وفى نفس اللحظة يدخل عليه نوح " محمد إمام " ويكون هو نفس الشخص الذى يبحث عنه.
يمسك درويش الهوارى بنوح ويأبى أن يتركه حتى يخلص عليه يتدخل الشيمى " محمد رياض " ويحاول التفاوض معه ويفهم ما الذى فعله نوح ليكتشف أنه قد نصب عليه فى خمسة مليون جنيه، فينصحه الشيمى أن يتركه الأن حتى تعود له ذاكرته ويشترك معه فى الإمساك بالنمر فيقتنع درويش على أن يعطيه الشيمى الخمسة مليون جنيه بجانب عمولته بعدما يمسك بالنمر.
يذهب الشيمى " محمد رياض " لشمس " نرمين الفقى " فى محلها ونكتشف من حوارهم أنه كان يجمعهم قصة حب، وأن والدها قد طرده من المحل عندما تقدم لطلب يدها، ويعيد الشيمى نفس الطلب لشمس مره أخرى ويطلب يدها ويطلب منها أيضا أن تنسى الذى مضى ولكنها ترفض ذلك.
على جانب آخر تتحدث حنان سليمان زوجة عنتر الحلق " بيومى فؤاد " معه بخصوص سالى زوجته الثانية والذى طلقها فى محاولة منها أن تصحى ضميره ولكنه يأبى الحديث فى هذا الموضوع ويخبرها أنه قد حجز الحمام اليوم بمفرده ليستجم، وبمجرد دخوله الحمام يدخل النمر عليه ويحاول تغريقه فى الحمام.