أدان ناشطون بحملات المقاطعة قيام دولة الإحتلال الإسرائيلية بتهجير أهالي حي الشيخ جراح قسرا، وتهديم بيوت الفلسطينيين.
كما أدان ناشطون بحملات المقاطعة وصف الكاتب الإسرائيلي "ديفيد غروسمان" في مهرجان طيران الإمارات للآداب بـ" ضمير إسرائيل"، على الرغم من مواقفه المتطرفة التي صرح عنها ضد الشعب الفلسطيني.
بينما ثمن ناشطون بحملات المقاطعة إنسحاب دكتور الأسنان "أحمد شمروخ" الكويتي من مؤتمر إيديك السنوي في دبي، بسبب رفضه للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
فيما ثمن ناشطون بحملات المقاطعة إنسحاب اللاعب "محمد العوضي" في المنتخب الكويتي البالغ من العمر 14 عاما، من بطولة باول الدولية للتنس، التي تقام في الإمارات لرفضه التطبيع الرياضي مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
كذلك، أدان ناشطون في حملات المقاطعة زيارة وفد إندونيسي "تل أبيب" بالتنسيق مع وزارة الخارجية لدولة الإحتلال الإسرائيلية.
وبدورهم، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة قرار المحكمة العليا الألمانية المتعلق بالندوات والأنشطة الداعمة لحركة المقاطعة (BDS) بأنها تندرج ضمن حرية الرأي والتعبير.
وعلى صعيد متصل، ثمنت حملات المقاطعة إعتذار رئيس المحكمة العليا السابق في جنوب أفريقيا على مشاركته بالندوة الإفتراضية مع صحيفة "جيروسالم" بعد قرار قضائي صادر عن المحكمة ألزمه ذلك.