منذ غسان كنفاني وحتى شيرين أبو عاقلة، ظلت الكلمة الحرة باهظة الكلفة عند الاحتلال الإسرائيلي، بل يصل ثمنها في كثير من الأحيان إلى تقديم الروح وتشظي الجسد، كما لو أن كاتبها أو قائلها انتحاري يرتدي حزاما ناسفا، أو يحمل مدفعا رشاشا.
تقرير: ماجد عبد الهادي
المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - الجزيرة