مزهر: الحملة التحريضية تمس حقوق شعبنا الفلسطيني وروايته التاريخية
تلقى الرئيس الفلسطين محمود عباس (أبومازن)، يوم السبت، اتصالا هاتفيا من نائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جميل مزهر، مؤكدا "رفضه لحملة التحريض التي يتعرض إليها أبومازن، عقب التصريحات التي أدلى بها في العاصمة الألمانية برلين."
وشدّد مزهر خلال الاتصال الهاتفي، على" وقوفه والجبهة الشعبية خلف الرئيس في مواقفه الشجاعة التي تعبر عن مواقف شعبنا وقضيته العادلة."
كما أكد أن "هذه الحملة التحريضية تمس حقوق شعبنا الفلسطيني، وروايته التاريخية."
البطش يدين قيام الشرطة الألمانية بفتح تحقيق على خلفية تصريحات أبو مازن
أدان عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الاسلامي خالد البطش بشدة "قيام الشرطة الألمانية بفتح تحقيق على خلفية تصريحات الرئيس أبو مازن التي تحدث فيها عن المحارق والمجازر التي ارتكبها الاحتلال ضد شعبنا الفلسطيني منذ العام 1948. "
وقال البطش في تصريح صحفي: "إن موقف الشرطة الألمانية يمثل أحد أوجه ازدواجية المعايير والنفاق والانحياز للاحتلال والتنكر لمعاناة الشعب الفلسطيني الذي يدفع ثمن نتائج الحرب العالمية الثاني في ظل غياب العدالة الدولية . "
وأَضاف:" إن تصريح أبو مازن هو جزء من الرواية الوطنية الفلسطينية التي يدافع عنها شعبنا في وجه العالم بأسره لكشف جرائم الاحتلال الصهيوني ، رافضين بذلك أي مجاملة المانية أو انحياز للاحتلال أو تسوية سياسية معه من قبل هذه الدولة أو تلك على حساب آلام الشعب الفلسطيني ومعاناته وعذاباته اليومية بسبب الارهاب الإسرائيلي الذي فاق في شكله وآثاره كل الأحداث الأخرى."
بدران يدين إعلان الشرطة الألمانية فتح تحقيق بحق الرئيس عباس
أدان عضو المكتب السياسي " حماس " حسام بدران إعلان الشرطة الألمانية فتح تحقيق بحق الرئيس محمود عباس أبو مازن على خلفية تصريحاته المتعلقة "بجرائم الاحتلال ضد شعبنا."
وقال بدران في تصريح صحفي "إن القوى الدولية تثبت مرة أخرى انحيازها للاحتلال الصهيوني وتنكرها للحقوق التاريخية لشعبنا الفلسطيني ولمعاناته الممتدة لأكثر من سبعة عقود، والتي بدأت باقتلاع شعبنا من أرضه وتهجيره عنها قسراً ليعيش في المنافي، إضافة إلى عشرات المجازر بحق المدنيين الفلسطينيين من النساء والأطفال وغيرهم، واعتقال وأسر وإصابة مئات الآلاف من أبناء شعبنا. "
وشدد على أنه "مهما حاولت هذه القوى تشويه الحقيقة وصم آذانها عما لحق بشعبنا والكيل بمكيالين، فإنها لن تفلح في طمس الرواية الفلسطينية مهما طال الزمن، ومهما كانت الأساليب والإجراءات، فشعبنا لا ينسى ولا يغفر أمام ما يتعرض له من ظلم، مؤكدا أن المقاومة ستستمر بلا كلل حتى التحرير والعودة."
وأشار إلى أنه آن" الأوان أمام كل ما يجري من استهداف لشعبنا وقضيته التقدم عملياً وإلى الأمام في إنجاز وحدة وطنية فلسطينية حقيقية تقوم على الشراكة الكاملة في إطار قيادة وطنية جامعة، ووفق برنامج وطني كفاحي يعتمد المقاومة الشاملة في مواجهة الاحتلال."
العالول: حملة التحريض على الرئيس مردها تمسكه بصلابة شديدة لحقوق وثوابت شعبنا
قال نائب رئيس حركة "فتح" محمود العالول "إنَّ حملة التحريض على الرئيس محمود عباس مردّها تمسّكه بصلابة شديدة أمام قضايا شعبنا وثوابته، رغم الضغوط التي تمارس عليه، لا سيّما ما يخصّ قضية رواتب عائلات الشّهداء والأسرى".
وأضاف العالول، في تصريحات لإذاعة "صوت فلسطين"، يوم السبت، أنّ الحملة على الرّئيس تمثّل محاولة للهروب من الاستحقاقات الأساسيّة المتعلّقة بجرائم الاحتلال، والموقف منها، والتهرّب من الإجابة عن أسئلة تتعلّق بإنهاء الاحتلال والاستيطان، وكلّ الجرائم التي ترتكب بحقّ شعبنا، بالإضافة إلى ارتباطها بالتوجّه إلى مجلس الأمن والأمم المتحدة للحصول على دولة كاملة العضوية.
وأوضح نائب رئيس حركة فتح أنَّ الحملة على الرّئيس تستهدف إنكار المذابح التي تعرّض لها شعبنا على مدار التّاريخ والمذابح المستمرّة حتى اليوم التي يعيشها شعبنا من عمليات الإعدام الميدانيّة التي تنفّذ بحقّ المواطنين.
وأكّد العالول أنَّ التفاف شعبنا حول الرئيس محمود عباس ودعم مواقفه من قبل فصائل العمل الوطني والمواقف العربيَّة الدَّاعمة هو أمر يدعو للفخر، مشددا على مواصلة العمل لفضح جرائم الاحتلال من خلال إعداد قوائم بالمنظَّمات الإرهابيَّة والأشخاص لفضحهم أمام العالم.
رأفت: الهجمة على الرئيس تهدف لتضليل العالم في ظل جرائم الاحتلال بحق شعبنا
قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، أمين عام حزب "فدا" صالح رأفت إن الهجمة على الرئيس محمود عباس عزّزت الوحدة الوطنية في إطار منظمة التحرير، وزادت من قوة وإصرار شعبنا في مختلف أماكن تواجده في مواجهة الاحتلال على مختلف الأصعدة.
وأضاف رأفت في تصريحات لإذاعة "صوت فلسطين"، أن الهجمة على الرئيس تستهدف شعبنا وقضيّته العادلة، لتضليل العالم في ظل الجرائم اليوميّة المرتكبة بحقّ شعبنا، إلا أنها أثبتت التفافه بكافة أطيافه وفصائله حول القيادة.
رئيس البيت الفلسطيني الألماني: حملة التحريض ضد الرئيس تهدف لشيطنة النضال الفلسطيني
أكّد رئيس البيت الفلسطيني الألماني عوض حجازي أنّ اللوبي الصّهيوني في ألمانيا يشن حملة تحريض ضد السيد الرّئيس محمود عباس، بهدف شيطنة النضال الفلسطيني، مشيرا إلى أن الإساءة للرئيس تستهدف القضية الفلسطينية.
وقال حجازي في تصريحات لإذاعة "صوت فلسطين"، إن تلك الحملة تحاول تحويل الضحية الفلسطينيَّة إلى جانٍ وتبرئة الجاني الحقيقي، من جريمة التَّطهير العرقي ضد شعبنا.
وطالب حجازي الدول الأوروبية بوقف سياسية المعايير المزدوجة والاعتراف بحق شعبنا بالحرية، والاستقلال، والتّخلص من الاحتلال، أسوة بباقي شعوب العالم.
المفتي يؤكد أهمية التضافر الجماهيري مع مواقف الرئيس التي تعبر عن معاناة شعبنا
شدّد مفتي القدس والديار الفلسطينية محمد حسين على وجوب التضافر الجماهيري مع مواقف الرئيس محمود عباس في وجه الحملة التي يشنها الاحتلال ضده عقب كلمة حقّ قالها حول ما يتعرَّض له شعبنا من مجازر مستمرَّة على يد الاحتلال الإسرائيلي.
وقال المفتي، في تصريحات لإذاعة "صوت فلسطين"، إن الاحتلال يسعى لقلب الحقائق عبر حملة التحريض لطمس الرواية الفلسطينية التي توثِّق جرائم الاحتلال، الذي يحاول شيطنة كلِّ ما هو فلسطيني، وإسقاط تهمة الجريمة عن الضحية.
وطالب المجتمع الدولي بمحاسبة دولة الاحتلال عبر مؤسساته التي تزعم الدفاع عن حقوق الإنسان بدل الكيل بمكيالين والتَّماهي مع جرائم الاحتلال عندما تكون الجريمة ضد شعبنا الفلسطيني.
الرويضي: الحملة الشرسة ضد الرئيس تهدف لكسر إرادة شعبنا
أكَّد مستشار ديوان الرئاسة لشؤون القدس أحمد الرويضي، أن الحملة الشرسة ضد الرئيس محمود عباس تهدف إلى كسر إرادة شعبنا، والضغط عليه للتخلي عن حقوقه المشروعة كافة.
وأضاف الرويضي في حديث لإذاعة "صوت فلسطين"، أنَّ الهجوم على سيادته يعتبر هجوماً على شعبنا بأكمله، لأنه يمثل القضية الفلسطينية أمام دول العالم، ويرفض التّنازل عن القدس.
وأوضح، أنَّ الشخصيات الاعتبارية في مدينة القدس عبَّرت عن رفضها للهجوم على الرئيس، مؤكدة تأييدها للقيادة في مسعاها لنيل حقوق شعبنا.
أبو يوسف: حملة التحريض ضد الرئيس تهدف لإرضاء إسرائيل وطمس جرائمها بحق شعبنا
أكَّد الأمين العام لجبهة التحرير الفلسطينية، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير واصل أبو يوسف أن حملة التحريض الألمانية ضد الرئيس محمود عباس تهدف إلى إرضاء إسرائيل، وطمس جرائم الاحتلال ضد شعبنا.
وأضاف أبو يوسف، في تصريحات لإذاعة "صوت فلسطين"، أن شعبنا بفصائله الوطنية والإسلامية كافة ومنظماته الشعبية والحقوقية يقف موحدا خلف سيادته في مواجهة تلك الحملة غير المبررة.
وأوضح أن تلك الحملة لن ترهب شعبنا ولن تؤثِّر على سعيه لاستكمال مشروعه بالتحرر من الاحتلال، ونيل الاستقلال الوطني.
فتوح: التحريض على الرئيس افلاس سياسي وتهرب من استحقاقات السلام
أدان رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح "حملة التحريض" التي يتعرض إليها الرئيس محمود عباس، عقب التصريحات التي أدلى بها في العاصمة الألمانية برلين.
وحذر فتوح، في بيان صحفي، ان الهجوم على الرئيس عباس يعتبر تحريضا مباشرا وعلنيا لاستهداف شعبنا الفلسطيني، وقيادته المتمثلة بسيادته.
وقال: "إن النهج الحاقد والأسود والتحريضي الذي تمارسه اسرائيل وقادتها السياسية والمتطرفين ووسائل إعلامهم ضد الرئيس عباس والقيادة الفلسطينية، يعبر عن إفلاس وضيق أفق، للتهرب من استحقاقات السلام، ولإخفاء جرائمهم ضد شعبنا الفلسطيني".
وفي السياق، أشاد فتوح بمواقف سيادته الداعمة لقضيتنا العادلة، وحقوق شعبنا في كافة المحافل الدولية، مؤكدا وقوف شعبنا، والمجلس الوطني، وجميع الفعاليات والقوى الوطنية خلف الرئيس تأييدا ودعما واسنادا لمواقفه الشجاعة.
ابومجاهد: ندعم الموقف الصائب للرئيس ابو مازن ونعتبر ان ما جاء في حديثه يعبر عن رأي وموقف كل فلسطيني
استنكر مدير المكتب الإعلامي للجان المقاومة في فلسطين " محمد البريم " ابومجاهد" بشدة دعوة الشرطة الألمانية لفتح تحقيق مع الرئيس ابو مازن لحديثه عن المحارق والمجازر الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني.
وقال ابو مجاهد في تصريح صحفي " الحملة الإعلامية التي تشنها وسائل الإعلام الألمانية وبعض الدول الداعمة للإرهاب الصهيوني تعبير عن الإنحياز و دعم وتشجيع للكيان الصهيوني لمواصلة مجازره وممارساته الفاشية ضد شعبنا وأرضنا ومقدساتنا ."
وتابع "الكيان الصهيوني ومنذ قيامه على أرض فلسطين ارتكب " المئات من المجازر والمذابح الموثقة " ضد شعبنا عدا عن جرائم القتل التي يرتكبها بشكل يومي بحق ابناء شعبنا ."
وقال "ندعم الموقف الصائب للرئيس ابو مازن ونعتبر ان ما جاء في حديثه يعبر عن رأي وموقف كل فلسطيني والحملة التي يشنها العدو وحلفاؤه لن تكسر ارادة شعبنا ولن تغير شيئ من حقيقة الكيان الصهيوني الإجرامية."
المجلس التنسيقي للقطاع الخاص يدعم مواقف القيادة الفلسطينية
أعرب المجلس التنسيقي لمؤسسات القطاع الخاص بكافة مكوناته عن دعمه وتأييده لمواقف القيادة الفلسطينية تجاه قضيتنا العادلة، مؤكدا أن هذه المواقف الثابتة تأتي لفضح جرائم الاحتلال البشعة بحق أبناء شعبنا ووضع العالم بما يجري على أرض فلسطين.
جاء ذلك خلال بيان صدر عن المجلس، ردا على الحملة التي يتعرض لها الرئيس محمود عباس عقب تصريحاته خلال زيارته الأخيرة إلى العاصمة الألمانية برلين، الهادفة لإيصال صوت الحق واطلاع العالم على ما يجري من انتهاكات وجرائم بحق الشعب الفلسطيني الأعزل والتي لا تزال مستمرة.
وطالب المجلس التنسيقي المؤسسات والمجتمعات الحرة بتأييد ودعم قضية فلسطين العادلة ومناصرة أبناء الشعب الفلسطيني في الدفاع عن حقوقهم المشروعة.
من ناحية أخرى، استنكر المجلس في بيانه إغلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي للمؤسسات الحقوقية والأهلية في الضفة الغربية ومصادرة ونهب ممتلكاتها، مشيرًا أن الاحتلال بفعلته البشعة هذه يسجّل جريمة أخرى تضاف الى سلسلة جرائمه المتواصلة تجاه أبناء شعبنا ومؤسساته.
وأكد المجلس أن هذه المؤسسات المسجّلة تعمل في إطار القانون بهدف رصد جرائم الاحتلال وتوثيقها ورفع صوت الحق للعالم اجمع.
وطالب المجلس الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بالتحرك الفوري لوقف جميع الاعتداءات والجرائم التي تمارس يوميا بحق أبناء الشعب الفلسطيني ومؤسساته الوطنية، وبإدانة هذه الجرائم الخطيرة والبشعة التي تعتبر انتهاكا صارخا لجميع المواثيق الدولية والقانون الدولي.
المجلس الوطني يرفض ويستهجن الحملة الظالمة ضد الرئيس
أعلن المجلـس الـوطني الفلسطيني، رفضه واستهجانه الحملـة الظالمـة ضـد الرئيس محمود عباس.
وأكد المجلس في بيان صدر عنه، أن بعض ردات الفعل ذهبت بعيداً بشكل غير مسبوق وبدون أي مبرر في شيطنة الفلسطينيين وإنكار معاناتهم علـى يـد الاحتلال الإسرائيلي على مدى أكثر من 74 عاماً، وقلب الحقائق رأساً على عقب.
وطالب المجلس الوطني الفلسطيني، أن يقف المجتمع الدولي أمام الحقائق كما هي وليس تشويهها أو قلبها رأساً على عقب، وأن يعمل على وقف كافة الأطراف التي تستهدف فلسطين وقيادتها.
قراقع: الحملة ضد الرئيس عباس محاولة استعمارية لطمس الحقائق
أكّد رئيس المكتبة الوطنية الفلسطينية عيسى قراقع، أن حملة التحريض الموجهة ضد الرئيس محمود عباس هي محاولة استعمارية لطمس الحقائق وإنكار جرائم الاحتلال الممنهجة بحق شعبنا.
جاء ذلك في بيان صدر عنه، في أعقاب تعرض الرئيس محمود عباس لـحملة تحريض من جهات متعددة عقب التصريحات التي أدلى بها في العاصمة الألمانية برلين، والمتعلقة بجرائم الاحتلال ضد شعبنا.
وأشار قراقع إلى أن جرائم الاحتلال وصلت إلى أقصى حدود الكارثة والتطهير العرقي، مضيفاً أن الاستيلاء على الماضي هو من أجل السيطرة على الحاضر وإسكات صوت التاريخ وعذابات الضحايا.
المكتب الطلابي الحركي إقليم لبنان يدين حملة التحريض ضد الرئيس
أدان المكتب الطلابي الحركي المركزي- إقليم لبنان، حملة التحريض والتشويش التي يتعرض لها الرئيس محمود عباس.
وقال المكتب في بيان له، إن تصريحات الرئيس جاءت في إطار الرد على سلوك الحكومة الإسرائيلية العنصرية وإصرارها على انتهاك قرارات الشرعية الدولية واعتبار نفسها كيان فوق القانون والمحاسبة.
وأشاد بمواقف الرئيس الثابتة والوطنية المُشرِّفة، وحرصه الدائم على المشروع الوطني الفلسطيني، وثباته ووقوفه سدّا منيعا أمام كل الضغوطات والمؤامرات التي تحاك ضد قضيتنا الفلسطينية.
وأكد المكتب الطلابي الحركي التفافه حول منظمة التحرير الممثل الشرعي الوحيد لشعبنا، داعيا كل أبناء شعبنا للالتفاف حول الرئيس في هذه الأوقات العصيبة التي تعصف بقضيتنا وفي ظل الحملة المسعورة ضد الرئيس والتي تستهدف النيل من شعبنا الفلسطيني وحقوقه المشروعة في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وعودة اللاجئين.
عبد الهادي: الحملة ضد الرئيس لن تزيده إلا قوة وتصميما على مواجهة الاحتلال
قال مدير الدائرة السياسية في منظمة التحرير أنور عبد الهادي، إن الحملة الشعواء متعددة الأطراف ضد الرئيس محمود عباس لن تزيده إلا قوة وتصميما على مواجهة هذا الاحتلال العنصري والقوى الدولية التي تدعي الحرية.
وأضاف عبد الهادي في تصريحات لإذاعة "صوت فلسطين"، أن الاحتلال يسعى من خلال الحملة ضد الرئيس إلى تحريض المجتمع الدولي ضد الثوابت التي يتمسك بها الرئيس.
أبو العردات: الرئيس عبر عن إرادة شعبنا في الخلاص من الاحتلال
قال أمين سر فصائل منظمة التحرير في لبنان فتحي أبو العردات، إن الرئيس محمود عباس عبر عن إرادة شعبنا في الخلاص من الاحتلال والدفاع عن قضيتنا.
وأضاف أبو العردات في حديث لإذاعة "صوت فلسطين"، أن شعبنا في الداخل والخارج يثمن مواقف سيادته المعبرة عن تطلعاته، مشيرا إلى أن فصائل منظمة التحرير في لبنان ستقيم عدة أنشطة خلال الفترة المقبلة في المخيمات دعما للرئيس ومواقفه.
وطالب بتوحيد جهود الفصائل والجاليات الفلسطينية في الخارج لإيصال الصوت الفلسطيني لدول العالم حول حقه بالحرية والاستقلال.
نقابة الصحفيين: الرئيس عبر عن حقيقة ما يجري في فلسطين من جرائم يومية بحق شعبنا
قال عضو الأمانة العامة لنقابة الصحفيين الفلسطينيين منتصر حمدان، إن الرئيس محمود عباس عبر عن حقيقة ما يجري في فلسطين من جرائم يومية بحق أبناء شعبنا.
وأضاف حمدان في حديث لإذاعة "صوت فلسطين"، أن اسرائيل تحاول تغطية جرائمها، مؤكدا أهمية معاقبة دولة الاحتلال على جرائمها ضد شعبنا.
وشدد على ضرورة إطلاق حملات إعلامية إقليمية ودولية لدعم القضية وفضح جرائم الاحتلال، مؤكدا أن على الصحفيين الفلسطينيين توحيد الخطاب الإعلامي لحشد الدعم الدولي للرواية الفلسطينية.
المكتب الحركي للمهندسين: حملة التحريض ضد الرئيس تهدف لشطب القضية الفلسطينية
قال أمين سر المكتب الحركي المركزي للمهندسين عمر سليمان، إن حملة التحريض ضد الرئيس محمود عباس تهدف لشطب القضية الفلسطينية باعتباره الحامي للمشروع الوطني.
ودعا سليمان في حديث لإذاعة "صوت فلسطين"، كافة أطياف شعبنا إلى الوقوف والالتفاف خلف القيادة برئاسة الرئيس، لأن المؤامرة على القضية الفلسطينية كبيرة.
وشدد على أهمية استمرار التواصل مع المحكمة الجنائية الدولية لإدانة الاحتلال على جرائمه ومحاسبته عليها.
نزال: دولة الاحتلال تسعى لضرب البرنامج التحرري للرئيس
قال المتحدث باسم حركة فتح في أوروبا جمال نزال، إن دولة الاحتلال تسعى لضرب البرنامج التحرري الوطني للرئيس محمود عباس من خلال الحملة التحريضية التي تشنها ضده، لإدراكها القدرة الاستقطابية العالية للبرنامج على الصعيد الدولي.
وأضاف نزال في تصريحات لإذاعة "صوت فلسطين"، أن الاحتلال يحاول أن يعطي للعالم انطباعا بأنه لا جدية للطرف الفلسطيني في صنع السلام.
وأكد ضرورة الوقوف والالتفاف خلف موقف الرئيس ودعمه واسناده لإيصال رسالة للعالم بأن شعبنا يد واحدة في الدفاع عن أرضه ومقدساته.
الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني: حملة التحريض ضد الرئيس تأتي لكسب ود دولة الاحتلال
اعتبرت الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني، حملة التحريض متعددة الأطراف ضد الرئيس محمود عباس، محاولة لكسب ود دولة الاحتلال.
وقال رئيس الهيئة صلاح عبد العاطي في حديث لإذاعة "صوت فلسطين"، إن هذه الحملة ضد الرئيس عباس تأتي لكشفه جرائم الاحتلال بحق شعبنا منذ عام 48، مضيفا أن كافة القرارات الدولية تؤكد أن دولة الاحتلال انتهكت حقوق شعبنا وارتكبت المجازر بحقه.
وشدد على ضرورة نشر الرواية الوطنية واستضافة قضاة عالميين في فلسطين لإطلاعهم على الإرهاب المنظم للاحتلال على الأرض، مؤكدا أن تعرض اليهود للظلم في الماضي ليس مبررا لاحتلالهم الأرض الفلسطينية وارتكاب جرائم حرب ضد شعبنا.
السفير دياب اللوح يثمن موقف الجامعة العربية المساند لصمود الرئيس
رحب سفير دولة فلسطين لدى مصر، مندوبها الدائم لدى الجامعة العربية دياب اللوح، بموقف جامعة الدول العربية المساند لصمود الرئيس محمود عباس، ودعم خطواته في ترسيخ الحقوق الوطنية وكبح كل محاولات تذويب القضية المركزية للمنطقة والشعوب العربية، في ظل حملة التحريض المُمنهجة التي تُمارسها جهات ووسائل إعلام أجنبية ضدّ سيادته.
وثمن السفير اللوح الموقف العربي الداعم للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة وحقوقه المشروعة وفي مقدمتها حقه في اقامة دولته الفلسطينية المستقلة ذات السيادة الكاملة وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكد أن مناصرة الحق وإنصاف العدالة وعدم الكيل بمكيالين أو بمعايير مزدوجة هو مقياس الحق والحقيقة في العالم، وهو الضامن لإنفاذ القانون وعدم السماح لأحد بأن يكون أكبر من القانون أو خارج المحاسبة.
وحيّا السفير اعتداد الشعب الفلسطيني برئيسه الثابت على الحق والمتشبث بثوابته، والتفافه حول سيادته الذي أثبتت المواقف المتعاقبة أنه المؤتمن على الحقوق الوطنية، وأنه لا يألو جهدًا من أجل بناء مستقبل مشرق لأبناء الشعب الفلسطيني، رغم كافة المؤامرات والصعوبات والمعيقات التي يتعرض لها المشروع الوطني، مؤكدًا استمرار الرئيس والقيادة في السعي الدؤوب حتى تحقيق آمال وطموحات شعبنا .
أبو سيف: الرئيس هو حارس الرواية الوطنية والمدافع الأول عن حقوق شعبنا
قال وزير الثقافة الفلسطيني عاطف أبو سيف "إن الرئيس محمود عباس هو حارس الرواية الوطنية، والمدافع الأول عن سردية شعبنا، وحكاية وجوده في البلاد".
وأوضح أبو سيف، في بيان صدر عنه ، "إن ما قاله سيادته هو تعبير حقيقي عن هذه الرواية، ودفاع عن عذابات كل أبناء شعبنا، الذين تعرضوا للذبح والقتل خلال المجازر البشعة التي ارتكبها الغزاة بحق شعبنا طوال مائة عام.
وأضاف: لقد اختصر الرئيس بعبارات صغيرة، ولكن مكثفة حقيقة الصراع الذي يعود لما تعرض له شعبنا من تهجير وتقتيل وتشريد، وأن على العالم أن يفك العصبة السوداء عن عينيه، ليرى الحقيقة".
وتابع: المذابح والجرائم التي ارتكبت بحق شعبنا حقيقة لا يمكن لكل العالم أن ينكرها، وان الصراع الحقيقي هو صراع على الرواية التي يريد الغزاة أن يحرفوها، حتى يزيلوا حق شعبنا في بلاده، وأرض آبائه، وأجداده، ويشطبوا أي إشارة إلى ما اقترفوه بحقه من جرائم ومذابح.
وأشار إلى أن مهمتنا الأساسية هو أن تظل هذه الرواية حاضرة، وننقلها للأجيال اللاحقة، حتى يتم تصويب مسار التاريخ، وتعود لشعبنا حقوقه.
الأمين العام لاتحاد المعلمين: تمسك الرئيس بالثوابت لم يرق للاحتلال ويجب الالتفاف حول مواقفه
قال الأمين العام لاتحاد المعلمين الفلسطينيين سائد ارزيقات إن الحملة التي يتعرض إليها الرئيس محمود عباس هي "محاولة من دولة الاحتلال لتضليل الرأي العام العالمي إزاء المجازر التي تنفذ بحق شعبنا، وحقوقه المشروعة بالحرية والاستقلال".
وأضاف ارزيقات في حديث لإذاعة "صوت فلسطين"، أنَّ سيادته يتمسك بالثوابت الوطنية الفلسطينية، رغم الضغوط التي تمارس على شعبنا، وفرض الحصار عليه، الأمر الذي لم يرق لدولة الاحتلال.
وأكد وجوب توحيد العمل بين كل الاتحادات والنقابات، للالتفاف حول موقف سيادته الواضح بالدفاع عن حقوق أبناء شعبنا، وإيصال رسالتنا للعالم أجمع، بشأن جرائم الاحتلال الإسرائيلي.
مسيرات حاشدة في مخيمي البداوي ونهر البارد دعما للرئيس
خرجت جماهير فلسطينية في مخيمي البداوي ونهر البارد شمال لبنان، مساء السبت، في مسيرات تأييد ودعم للرئيس محمود عباس، وتنديدا بالحملة المسعورة التي تشن على سيادته لكشفه الجرائم التي ترتكب ضد الشعب الفلسطيني.
وتقدمت المسيرات سيارات تزينت بالعلم الفلسطيني ورايات حركة "فتح" وصور الرئيس، كما شاركت فرق الكشافة، والأشبال والزهرات وحملة الرايات، وتشكيلات للمكاتب الطلابية والشبابية والنسائية الحركية والفرق الإعلامية.
وانطلقت مسيرة جماهيرية حاشدة في مخيم البداوي تقدمها عضو قيادة حركة "فتح" - إقليم لبنان يوسف الأسعد، وأمين سر فصائل منظمة التحرير الفلسطينية وحركة "فتح" في شمال لبنان مصطفى أبو حرب، وقائد قوات الأمن الوطني الفلسطيني بسام الأشقر، ومدير مستشفى صفد علي وهبة وأعضاء قيادة المنطقة وأمناء سر وأعضاء الشعب التنظيمية وقوات الأمن الوطني الفلسطيني، وبمشاركة الفصائل واللجان الشعبية الفلسطينية، إضافةً إلى كوكبة من الفعاليات والوجهاء، وحشود غفيرة من أبناء المخيم والجوار.
وانطلقت الجماهير من أمام باحة مجمع الشهيد الرمز ياسر عرفات، حيث جابت المسيرة شوارع المخيم على وقع الأغاني الوطنية، والهتافات الداعمة لسيادة الرئيس محمود عباس وللمشروع الوطني الفلسطيني.
وأكد أبو حرب في كلمة له بأننا شعب فلسطيني واحد موحد نقف خلف رئيس الشرعية الفلسطينية القائد محمود عباس، المتمسك بحق عودة اللاجئين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس وبخيمة منظمة التحرير الفلسطينية بيتًا شرعيًا وحيدًا لأبناء شعبنا.
كما انطلقت مسيرة جماهيرية حاشدة في مخيم نهر البارد تقدمتها كوادر وأعضاء الشعبة، بمشاركة الفصائل واللجان الشعبية الفلسطينية وشبيبة الياسر الفلسطينية ومركز الشباب الفلسطيني، إضافة إلى فعاليات ووجهاء المخيم وحشود غفيرة من أبناء المخيم والجوار اللبناني.
وانطلقت المسيرة من أمام مقر شعبة نهر البارد، حيث جابت شوارع المخيم على وقع الأغاني الوطنية، والهتافات الداعمة لسيادة الرئيس محمود عباس وللمشروع الوطني الفلسطيني، وصولا إلى ساحة الشهيد الرمز ياسر عرفات.
واكد أمين سر حركة "فتح" في شعبة نهر البارد ناصر سويدان أن الحملة التي يتعرض لها الرئيس محمود عباس هي محاولة من دولة الاحتلال لتضليل الرأي العام العالمي إزاء المجازر التي تُرتكب بحق شعبنا، وحقوقه المشروعة بالحرية والاستقلال، وتمثل محاولة للهروب من الاستحقاقات الأساسية المتعلقة بجرائم الاحتلال، والتهرب من الإجابة عن أسئلة تتعلق بإنهاء الاحتلال والاستيطان، بالإضافة إلى ارتباطها بالتوجه إلى مجلس الأمن والأمم المتحدة للحصول على دولة كاملة العضوية.
وأشار الى أن هذه الحملة المسعورة من اللوبي الصهيوني تستهدف إنكار المجازر التي تعرض لها شعبنا على مدار التاريخ والمجازر المستمرة حتى اليوم التي يعيشها شعبنا من عمليات الإعدام الميدانية التي تنفذ بحق المواطنين، كما جاءت لتمسك الرئيس بحقوق شعبنا بصلابة وإرادة، ورفضه كل الضغوطات التي تمارس عليه، لا سيما ما يخص رواتب عوائل الشهداء والأسرى.
وأكد سويدان التفاف الحركة حول قيادتنا التي لا تألو جهدًا في سبيل حماية شعبنا ومناضليه لاستعادة حقوق شعبنا ومحاسبة الاحتلال على جرائمه.
وختم "نجدد العهد والقسم لسيادة الرئيس أبو مازن، ونؤكد التفافنا حول الرئيس ومواقفه الصلبة".
"فتح" إقليم لبنان: ملتفون حول الرئيس في مواجهة الحملة الممنهجة ضد تمسكه بالثوابت الوطنية
أكدت حركة "فتح"- إقليم لبنان دعمها وتأييدها الكامل لموقف الرئيس محمود عباس الذي يمثل الموقف الفلسطيني الوطني الحق، والقابض على جمر الثوابت الوطنية رغم كل الضغوطات وحساسية المرحلة.
وعبرت "فتح"-إقليم لبنان في بيان لها، عن أشد الإدانة والاستنكار لهجمة التحريض المستعرة التي تقودها إسرائيل وحلفاؤها من جهات متعددة ووسائل إعلامية غربية ضد الشرعية والحق الفلسطيني.
واكدت أن كل محاولات الاحتلال وأعوانه لضرب جبهتنا الوطنية ومشروعنا الوطني وتاريخ شعبنا النضالي الطويل ستبوء بالفشل كما سابقاتها من المحاولات، ولن تثمر إلا مزيدًا من التأييد ومزيدًا من الالتفاف حول قيادتنا الوطنية الشرعية ممثلةً بسيادة الرئيس محمود عباس الأمين على مكتسبات ومنجزات شعبنا والدرع الحصين لثوابته وحقوقه.
واعتبرت أن خروج حشود جماهير شعبنا الفلسطيني الصامد في الوطن بحفاوة لاستقبال السيد الرئيس بعد عودته من ألمانيا هي تعبير عن الموقف الفلسطيني الجماهيري الموحّد لشعبنا في كل أماكن وجوده.
وأضاف البيان: "ها هي جماهير شعبنا الفلسطيني في لبنان بدورها تنبري لتعبّر عن هذا الموقف الوحدوي عبر حملات التأييد الإلكترونية واستعدادها للمشاركة الفاعلة في وقفات الدعم والإسناد التي ستشهدها مخيماتنا في رسالة للعالم أجمع بدعمنا والتزامنا بموقف الرئيس محمود عباس، الموقف الوطني الشرعي الفلسطيني."
وأكد البيان أن "شرعيتنا الفلسطينية خط أحمر لن نسمح بالمساس به من أي كان"، وجدد التأكيد على أننا "كلنا الرئيس محمود عباس في مواجهة الحملة الممنهجة ضد مواقفه الشجاعة وتمسكه بالثوابت الوطنية وعلى رأسها القدس والمقدسات وحقوق الأسرى والشهداء".
وأضاف: "دفاعًا عن حقنا الوطني الأصيل وترسيخًا للرواية الفلسطينية ورفضًا لمحاولات الطمس والالتفاف على الظلم التاريخي الواقع بحق شعبنا صوَّب سيادة الرئيس محمود عباس سيف كلماته بعناية ليخرق صمت المجتمع الدولي إزاء جرائم الحرب التي يرتكبها الاحتلال بحق الفلسطينيين، وليُعبّرَ عن الموقف الفلسطيني الوطني السياسي والجماهيري الموحّد برفض ازدواجية المعايير الدولية في التعاطي مع قضية شعبنا وحقوقه".
وتابع: "عبر الرئيس عن رؤية الكل الوطني، فكان موقفه دقيقًا في توصيف الانتهاكات الإنسانية الصارخة التي يمارسها الاحتلال بحق شعبنا، ودامغًا في إدانة النهج الإجرامي الإسرائيلي العنصري المتواصل بحق كل ما هو فلسطيني، ورفض استمرار سياسة إدارة الظهر لآلام وعذابات أبناء فلسطين، والمطالبة بإقرار العدالة لشعبنا وتحقيق تطلعاته الوطنية، ووقف جرائم الاحتلال الفاشي المتواصلة بحقه".
وأشار البيان إلى أنه "كما في كل مرة تتصدر فيها فلسطين وقضيتها العادلة المشهد الدولي، يتكرر المسعى الممجوج من الاحتلال الإسرائيلي وما يدور في فلكه من أدوات لشن استهداف شرس وصريح على الشرعية الفلسطينية وشخص سيادة الرئيس محمود عباس وما يمثل من عنوانٍ للحق والشعب والهوية الوطنية، بهدف تضليل الرأي العام عن حقيقة ما يجري في فلسطين، وتصفية قضيتنا ومشروعنا الوطني، والنيل من صمود شعبنا".
اتحاد الغرف التجارية يدعم مواقف الرئيس ويستنكر الحملة التي يتعرض لها
أعرب اتحاد الغرف التجارية الصناعية الزراعية الفلسطينية عن دعمه لمواقف الرئيس محمود عباس، مستنكرًا الحملة التي يتعرض لها.
وأكد الاتحاد في بيان صدر عنه، رفضه لمثل هذه الحملات المدفوعة والمدعومة من الاحتلال الإسرائيلي، والهادفة إلى طمس جرائم الاحتلال اليومية من قتل واعتقال وتهجير للفلسطينيين وهدم منازلهم على مدار عقود.
وقال الاتحاد إن هذه الحملة كان من الأجدر بها أن تستهدف الاحتلال المجرم وملاحقته بدلا من استهداف وملاحقة الضحية.