جماهير غفيرة تشيّع جثمان تامر الكيلاني بنابلس

مواطنون يشيعون جثمان الشهيد تامر الكيلاني (33 عاما) في مدينة نابلس.jpg

شيعت جماهير فلسطينية غفيرة بنابلس، يوم الأحد، جثمان الشهيد تامر الكيلاني، أحد مقاتلي مجموعة "عرين الأسود"، الذي ارتقى بتفجير دراجة مفخخة في البلدة القديمة، فجر اليوم.

وشاركت جماهير كبيرة ومسلحو "عرين الأسود" في تشييع جثمان الشهيد الذي انطلق من أمام مستشفى رفيديا بنابلس، باتجاه ميدان الشهداء لإلقاء نظرة الوداع عليه وأداء صلاة الجنازة ومن ثم مواراة الثرى.

وحمل والد الشهيد تامر الكيلاني جثمان نجله، وصدحت الحناجر بالتكبيرات وهتافات غاضبة منددة بجرائم الاحتلال.

واغتالت قوات الاحتلال الإسرائيلي، في وقت مبكر من فجر اليوم الأحد، المقاوم تامر الكيلاني أحد مقاتلي مجموعة عرين الأسود في نابلس بتفجير دراجة مفخخة.

 ونعت مجموعة عرين الأسود، في بيان لها، "الفارس المغوار والأسد الهصور من أسود العرين وأحد أشرس مُقاتلي مجموعة عرين الأسود الشهيد الكيلاني."

وتوعدت "عرين الأسود" الاحتلال ورئيس أركان جيش الاحتلال أفيف كوخافي، "برد قاسي وموجع ومؤلم"، مطالبة أبناء الشعب الفلسطيني بالالتفاف حول مقاومته، والمشاركة في تشييع الشهيد "الكيلاني".

 والشهيد تامر زيد الكيلاني، يبلغ من العمر 33 عاماً، من سكان حي جبل فطاير في نابلس، وهو متزوج وأب لطفلين، ابن يبلغ من العمر عاماً ونصف، وبنت (5 شهور).

والشهيد أسير محرر أمضى سابقاً في سجون الاحتلال 8 سنوات، بتهمة الانتماء للذراع العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.

 "الخارجية": اغتيال الشهيد الكيلاني جريمة حرب تتحمل حكومة الاحتلال مسؤوليتها

 وقالت وزارة الخارجية والمغتربين، إن "اغتيال الشهيد تامر الكيلاني في مدينة نابلس، اليوم الأحد، "جريمة حرب"، و"جريمة ضد الإنسانية"، تضاف لجرائم الاعدامات الميدانية التي ترتكبها قوات الاحتلال ضد أبناء شعبنا."

وحملت الخارجية، في بيان صحفي، حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الجريمة، محذرة من التعامل مع جرائم الاعدامات الميدانية كإحصائيات وأرقام، تخفي حجم ومستوى معاناة الاسر الفلسطينية، جراء اغتيال وسرقة حياة ابنائها."

وأكدت ضرورة أن "يخرج المجتمع الدولي عن صمته، ولامبالاته، تجاه دماء الفلسطينيين ومعاناتهم، والظلم التاريخي المتواصل الذي وقع عليهم."

وأشارت إلى أنها "ستتابع هذه الجريمة أسوة بالجرائم السابقة مع المحكمة الجنائية الدولية، وتطالبها بالخروج عن صمتها وتحمل مسؤولياتها والوفاء بالتزاماتها تجاه ما يتعرض له شعبنا من اعتداءات وجرائم وصولا لمحاسبة ومحاكمة مجرمي الحرب الإسرائيليين."

فتح: جريمة اغتيال كيلاني ستشعل الفعل المقاوم في الضفة الغربية

وقال المتحدث باسم حركة فتح، منذر الحايك، إن اغتيال الاحتلال الإسرائيلي للشهيد تامر الكيلاني جريمة جديدة تضاف إلى سلسلة جرائمه ضد الشعب الفلسطيني.
وأكد الحايك في حديث صحفي أن اغتيال الكيلاني لن يوقف طريق المقاومة الفلسطينية المستمرة حتى تحقيق الحرية، ودحر الاحتلال.

وتابع أن جميع محاولات الاحتلال الإسرائيلي في وقف المقاومة الفلسطينية بالضفة الغربية باءت بالفشل، مشدداً على أن جريمة اغتيال كيلاني ستشعل الفعل المقاوم في المنطقة.

وأضاف الحايك أن سياسة الاغتيال بمثابة دافع قوي للاستمرار المقاومة الفلسطينية التي تهدف إلى ردع جرائم الاحتلال في نابلس والضفة الغربية.

واستدرك "يحاول الاحتلال الإسرائيلي ردع المقاومة من خلال سياسة الاعتقالات والاقتحامات والاغتيالات، لكن الفعل المقاوم متصاعد في ظل ازدياد جرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني".

ولفت الحايك إلى أن استمرار حالة التوتر سيفجر الأوضاع الأمنية في الضفة الغربية، مؤكداً أن الاحتلال وحده من يتحمل مسؤولية التوتر بفعل سياساته التي يمارسها ضد أبناء الشعب الفلسطيني.

وذكر أن الشباب الفلسطيني مستعد لتقديم المزيد من التضحيات للدفاع عن أرضه ومقدساته، وتحقيق أهدافه في الحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية.

وأكمل الحايك "يجب على الاحتلال أن يدرس المشهد جيداً ويعلم بأن سياسة القتل والاغتيال يدفع الشعب الفلسطيني لزيادة الفعل المقاوم رفضاً للجرائم".

أبو ظريفة: الاحتلال سيدفع ثمن اغتيال الكيلاني ولن تشكل هذه الجرائم قوة ردع للمقاومة

وقال عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، طلال أبو ظريفة، إن اغتيال الاحتلال الإسرائيلي للشهيد تامر الكيلاني، جريمة لن تمر مرور الكرام.

وأكد أبو ظريفة في حديث صحفي أن الاحتلال الإسرائيلي سيدفع ثمن جريمة اغتيال الكيلاني، مشدداً على أن هذه الجرائم لن تشكل قوة ردع للمقاومة الفلسطينية.

وأضاف "المقاومة لن تتراجع عن الاستمرارية والتصدي لجرائم الاحتلال، بل ستتواصل حتى تحقيق الحرية".

وشدد أبو ظريفة على أن عمليات الاغتيال تشكل قوة دفع للمقاومة الفلسطينية في الميدان للتصدي لجرائم الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني.

ودعا الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في الضفة الغربية، إلى توسيع ساحات الاشتباك مع الاحتلال الإسرائيلي للرفع كلفته، باعتباره لا يفهم إلا بلغة القوة لوقف جرائمه.

واستدرك أبو ظريفة "نعزي الشعب الفلسطيني باستشهاد الكيلاني، وتحديداً مجموعة عرين الأسود في نابلس برحيل أحد أعضائها".

وأشار إلى أهمية الوحدة الوطنية في الميدان والتماسك، للرد على جرائم الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني.

وطالب أبو ظريفة جماهير الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية بتحويل جنازات الشهداء إلى مهرجانات وطنية، لقهر الاحتلال، والتأكيد على الالتفاف حول المقاومة الفلسطينية.

 حماس: طريقة اغتيال كيلاني تكشف عجز الاحتلال وسيكون للمقاومة كلمتها في الميدان

وقال المتحدث باسم حركة حماس، حازم قاسم، إن اغتيال الاحتلال للشهيد تامر كيلاني، جريمة جديدة تضاف إلى سلسلة جرائم إسرائيل ضد أبناء الشعب الفلسطيني.

وأضاف قاسم في حديث صحفي أن طريقة اغتيال كيلاني تكشف عن عجز الاحتلال في مواجهة حالة المقاومة المتصاعدة، وتحديداً من مجموعة عرين الأسود في نابلس.

وأكد أن عملية الاغتيال من خلال تفخيخ دراجة نارية باستخدام عملاء، يبين الوجه الإرهابي للاحتلال الإسرائيلي.

وشدد قاسم على أن هذه الجرائم لن توقف المقاومة الممتدة في نابلس، وجميع أنحاء الضفة الغربية والقدس المحتلة، بل ستزيدها شراسة.

واستدرك "المقاومة الفلسطينية سيكون لها كلمة في الميدان، عبر الرد الحقيقي على العملية التي نفذها الاحتلال لاغتيال الشهيد الكيلاني".

ودعا قاسم المقاومة الفلسطينية إلى مزيد من التلاحم والعمل المشترك في الميدان، بالضفة الغربية وتحديداً في مدينة نابلس، لمواجهة الحصار الإسرائيلي والعدوان المستمر على سكانها.

وأعلنت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أن الكيلاني (33 عاماً) ناشط بصفوفها في نابلس وهو أحد قادة مجموعة "عرين الأسود" وخاص الكثير من جولات "المواجهة وكان في طليعة المشتبكين مع الاحتلال".

واعتبرت الجبهة في بيان "اغتيال كيلاني لن تفلح بوقف المد الثوري، بل سيكون الرد بتصعيد المقاومة والمواجهة مع الاحتلال في كل الجبهات والمحاور والضرب بيد من حديد على كل العملاء".

الراس: الشهيد المقاتل تامر الكيلاني شَكلّ على الدوام رعبًا للاحتلال ومستوطنيه
وتوجَّه عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين مسؤول فرعها في غزة محمود الراس "بتحية فخر واعتزاز إلى روح الشهيد المقاتل تامر الكيلاني"، الذي "ارتقى فجر اليوم في جريمة اغتيال صهيونية جبانة له في مدينة نابلس جبل النار."

وأشاد الراس بمناقب الشهيد المقاتل، واصفًا إياه ب"الرفيق المغوار والشجاع والمقدام والمقاوم الصنديد، الذي شَكلّ على الدوام رعبًا لجنود الاحتلال ومستوطنيه."

وقال الراس: "تودع فلسطين والجبهة وكتائبها كتائب الشهيد أبو علي مصطفى ، كما تودع مجموعات عرين الأسود أحد أركانها الأساسيين الذين تقدموا الصفوف في ساحات التصدي لجنود الاحتلال، ومسؤوليته عن تنفيذ عمليات بطولية، وتحويل مستعمراته ومواقعه العسكرية المحاطة بمدينة نابلس إلى جحيم".

وأضاف الراس "قضى الشهيد حياته مناضلاً فأسيرًا ومطاردًا فشهيدًا، وجسّد بدمائه الطاهرة انتصارًا لشعبه وقضيته، وقاتل بصمت وبهويةٍ فلسطينيّةٍ مخلصة لفلسطين ولشعبنا، وفي صمته المقدّس واجه الاعتقال، وعمل على وحدة المقاتلين في عرين الأسود".

واعتبر بأنّ "دماء الشهيد وكل شهداء شعبنا ستزهر ثورة ومقاومة تتفجّر في وجه العدو الصهيوني، وتراكم الخطوات على طريق التحرير والعودة."

وشدد الراس على أنّ "هذه الدماء ودماء كل مقاتلي شعبنا الأوفياء لن يكون ثمنها سوى زوال هذا الكيان الغاصب"، داعيًا لاعتبار دماء الشهيد شعلة غضب تنفجّر في وجه الاحتلال، ودافعًا لتنظيم مسيرات جماهيريّة حاشدة لكسر الحصار المفروض على مدينة نابلس جبل النار، ووفاءً لروح الشهيد، وإسنادًا لمقاتلي العرين الأبطال.
 
وأكَّد الراس أنّ "عرين الأسود وكتائب جنين ووكر الصقور وكل كتائب المقاومة وتشكيلاتها هي نماذج وحدوية خَطّها مقاتلو شعبنا بدمائهم، ممسكين بالمهام التأسيسيّة لأحزابهم، عابرون للأحزاب، مخلصون لوحدة الدم والمصير والجبهات."

وختم الراس تصريحه بدعوة" جماهير شعبنا في قطاع غزّة الباسل، للمشاركة الواسعة في مسيرة الوفاء لدم الشهيد والشهداء التي تنظمها الجبهة الشعبيّة غدًا الاثنين الساعة الخامسة مساءً، وتنطلق من مفترق السرايا وتنتهي على مفترق الاتصالات بمدينة غزّة."

بكر الجمل: مجموعات "عرين الأسود" أعادت الكرامة والعزة لشعبنا

وجّه عضو اللجنة المركزية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بكر الجمل، التحية "للمقاومين في نابلس والخليل وجنين وكل أماكن تواجدهم، وإلى شباب الضفة الأبطال الذين يحاولوا أن يشقوا لنا طريقًا بالدم والنار إلى النصر".

وأوضح الجمل في تصريحٍ لإذاعة "صوت الشعب"، حول عملية اغتيال الشهيد المقاتل تامر الكيلاني أحد مقاتلي مجموعة عرين الأسود، أنّ "مجموعات عرين الأسود في نابلس أعادت الكرامة والعزة لشعبنا، في مرحلة من أصعب المراحل التي يعيشها شعبنا، وتتشدد فيها الحركة الصهيونيّة محاولةً إنهاء القضية الفلسطينيّة".

وشدّد الجمل على أنّ "عرين الأسود مجموعة مشرفة يجب وضعهم تيجان على رؤوسنا، ويجب علينا أن نوفر لهم كل ما نستطيع، والجبهة الشعبية تدعو أهالي الضفة إلى تعزيز التكافل والتضامن الوطني والشعبي مع مدينة نابلس جبل النار، وأن يكسروا الحصار بقوة، وأن يصلوا لمدينة نابلس للمشاركة الواسعة في جنازة الشهيد المقاتل تامر الكيلاني، وفاءً وانتصارًا لدمائه الطاهرة".

وطالب الجمل "كل الشباب الذين يستطيعون الذهاب إلى كل محاور المواجهة الاشتباك مع هذا العدو، وأن يعلنوها انتفاضة شعبيّة، ويكونوا عيونًا ساهرة لحماية هؤلاء المقاومين من الاحتلال وعملائه".

وأكَّد الجمل على أنّه "يجب أن تكون كل القوى الوطنية مسؤولة أمام شعبها، وأن تحتضن هذه المجموعة ودعمها وتطويرها وتوفير كل مقومات الاستمرار، والثأر لدماء هؤلاء الشباب"، فيما طالب "مقاومتنا بأن تواصل طريق أبو على مصطفى وعبد العزيز الرنتيسي و فتحي الشقاقي وكل شهدائنا".

بيان صحفي صادر عن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة تعقيباً على اغتيال الشهيد تامر الكيلاني أحد مجاهدي عرين الأسود في نابلس

القيادة العامة: نؤكد أن دماء شهداء شعبنا لن تذهب هدراً

ونعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة إلى "جماهير شعبنا الشهيد المقاتل تامر الكيلاني" مؤكدة "أن كل محاولات الاحتلال إخماد لهيب الانتفاضة الممتد في كل أنحاء الضفة، ستبوء بالفشل أمام صمود شعبنا وتضحياته،  وما نفذه الاحتلال من عملية اغتيال جبانة للشهيد الكيلاني دليلٌ على حقده وخوفه من مقاومينا الأبطال، وعملياتهم البطولية النوعية."

وقالت القيادة العامة في بيان لها " وإذ نزف الشهيد الكيلاني، لنؤكد للاحتلال الصهيوني أن ارتقاء الشهداء لا يزيد شعبنا إلا عزماً وإصراراً على الاستمرار في طريق التحرير والعودة، كما نؤكد أن دماء الشهداء لن تذهب هدراً، وسترسم لنا طريق العز والكرامة والحرية."

 أبو راس: اغتيال الكيلاني في نابلس سيولد قادة جدد يؤرقون الاحتلال

أكد الدكتور مروان أبو راس نائب رئيس كتلة التغيير والإصلاح البرلمانية أن "اغتيال الاحتلال للشهيد تامر الكيلاني أحد قادة مجموعات "عرين الأسود" لن يفت في عضد المقاومة الفلسطينية"، مشيراً أن "جريمة الاغتيال ستولد قادة جدد يؤرقون الاحتلال ويعجلون بالتحرير."

وقال أبو راس في تصريح له:" عملية الاغتيال للشهيد الكيلاني بأسلوب غادر عبر زرع دراجة نارية مفخخة بطريقه دليل جبن الاحتلال وعدم قدرته الدخول للمكان الذي تتواجد به المقاومة"

وأشار أبوراس أن" أسلوب الاغتيال الذي نفذه الاحتلال عن طريق عملاء  زرعوا عبوة ناسفة بجوار دراجة نارية تم تفجيرها يوضح جبن الاحتلال و تخاذل أجهزة عباس الأمنية في الضفة مما  يستدعي محاسبتهم على هذه الجريمة" ، مشيراً أن المقاومة تزداد قوة وأن هذه الجرائم لن تنال من إرادة المقاومة."حسب قوله

وطالب أبو راس المقاومين بمزيد من الحذر من أساليب الاحتلال الغادرة وتجنب استخدام أجهزة الاتصال التي يتابعها الاحتلال بقدراته التقنية.

مواطنون يشيعون جثمان الشهيد تامر الكيلاني (33 عاما) في مدينة نابلس.jpg

فلسطينيون يشيعون جثمان الشهيد تامر الكيلاني، الذي استشهد فجر اليوم في البلدة القديمة في مدينة نابلس. 77.jpg


 

فلسطينيون يشيعون جثمان الشهيد تامر الكيلاني، الذي استشهد فجر اليوم في البلدة القديمة في مدينة نابلس. 66.jpg

فلسطينيون يشيعون جثمان الشهيد تامر الكيلاني، الذي استشهد فجر اليوم في البلدة القديمة في مدينة نابلس. 60.jpg


 

فلسطينيون يشيعون جثمان الشهيد تامر الكيلاني، الذي استشهد فجر اليوم في البلدة القديمة في مدينة نابلس. 55.jpg

فلسطينيون يشيعون جثمان الشهيد تامر الكيلاني، الذي استشهد فجر اليوم في البلدة القديمة في مدينة نابلس. 44.jpg


 

فلسطينيون يشيعون جثمان الشهيد تامر الكيلاني، الذي استشهد فجر اليوم في البلدة القديمة في مدينة نابلس. 34(1).jpg

فلسطينيون يشيعون جثمان الشهيد تامر الكيلاني، الذي استشهد فجر اليوم في البلدة القديمة في مدينة نابلس. 35.jpg


 

فلسطينيون يشيعون جثمان الشهيد تامر الكيلاني، الذي استشهد فجر اليوم في البلدة القديمة في مدينة نابلس. 34(1).jpg

فلسطينيون يشيعون جثمان الشهيد تامر الكيلاني، الذي استشهد فجر اليوم في البلدة القديمة في مدينة نابلس. 22.jpg


 

فلسطينيون يشيعون جثمان الشهيد تامر الكيلاني، الذي استشهد فجر اليوم في البلدة القديمة في مدينة نابلس. 7.jpg

فلسطينيون يشيعون جثمان الشهيد تامر الكيلاني، الذي استشهد فجر اليوم في البلدة القديمة في مدينة نابلس. 6.jpg


 

فلسطينيون يشيعون جثمان الشهيد تامر الكيلاني، الذي استشهد فجر اليوم في البلدة القديمة في مدينة نابلس. 4.jpg

فلسطينيون يشيعون جثمان الشهيد تامر الكيلاني، الذي استشهد فجر اليوم في البلدة القديمة في مدينة نابلس. 3.jpg


 

فلسطينيون يشيعون جثمان الشهيد تامر الكيلاني، الذي استشهد فجر اليوم في البلدة القديمة في مدينة نابلس. 2.jpg

فلسطينيون يشيعون جثمان الشهيد تامر الكيلاني، الذي استشهد فجر اليوم في البلدة القديمة في مدينة نابلس. 1.jpg


 

جنازة الشهيد تامر الكيلاني في نابلس .. تصوير (الفرنسية).jpg

جنازة الشهيد تامر الكيلاني في نابلس .. تصوير (الفرنسية) 5.jpg


 

جنازة الشهيد تامر الكيلاني في نابلس .. تصوير (الفرنسية).jpg

 

جنازة الشهيد تامر الكيلاني في نابلس .. تصوير (الفرنسية) 5.jpg

 

جنازة الشهيد تامر الكيلاني في نابلس .. تصوير (الفرنسية) 3.jpg

 

جنازة الشهيد تامر الكيلاني في نابلس .. تصوير (الفرنسية) 2.jpg

 

فلسطينيون يتجمعون حول دراجة نارية مدمرة، عقب استشهاد الشاب تامر كيلاني، في البلدة القديمة في نابلس 12.jpg


 

فلسطينيون يتجمعون حول دراجة نارية مدمرة، عقب استشهاد الشاب تامر كيلاني، في البلدة القديمة في نابلس 14.jpg

 

فلسطينيون يتجمعون حول دراجة نارية مدمرة، عقب استشهاد الشاب تامر كيلاني، في البلدة القديمة في نابلس.jpg


 

المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - نابلس