تحديث على أبرز المعطيات حول الأسرى في سجون الاحتلال

سجن.jpg-96670585-1b88-471c-8ed4-4b72313dffaa.jpg

تجدد اتصالات الفصائل الفلسطينية مع الوسطاء بخصوص الإعتداءات الإسرائيلية على الأسرى

 نشر نادي الأسير الفلسطيني، يوم الثلاثاء، تحديث على أبرز المعطيات حول الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي على النحو التالي:

-(4700)  أسير/ة يقبعون في (23) سجن ومركز توقيف وتحقيق.

-(29) أسيرة يقبعن في سجن "الدامون".

-(150) طفلاً وقاصراً، موزعين على سجون (عوفر، ومجدو، والدامون).

-الأسرى القدامى المعتقلين قبل توقيع اتفاقية أوسلو، عددهم (23) أسيراً، أقدمهم الأسير محمد الطوس المعتقل منذ 1985، بالإضافة إلى ذلك فإنّ هناك (11) أسيرًا من المحررين في صفقة (وفاء الأحرار) الذين أعاد الاحتلال اعتقالهم وهم من قدامى الأسرى الذين اعتقلوا منذ ما قبل (أوسلو) وحرروا عام 2011 وأعيد اعتقالهم عام 2014، أبرزهم الأسير نائل البرغوثي الذي يقضي أطول فترة اعتقال في تاريخ الحركة الأسيرة، والذي دخل عامه (43) في سجون الاحتلال، قضى منها (34) عاماً بشكل متواصل.

-عدد الأسرى الذين صدرت بحقّهم أحكامًا بالسّجن المؤبد (553) أسيراً، وأعلى حكم أسير من بينهم الأسير عبد الله البرغوثي ومدته (67) مؤبداً.

-باستشهاد وديع أبو رموز: فإن عدد شهداء الحركة الأسيرة: بلغ (234) شهيداً، وذلك منذ عام 1967، بالإضافة إلى مئات من الأسرى اُستشهدوا بعد تحررهم متأثرين بأمراض ورثوها عن السجون.

-الأسرى الشهداء المحتجزة جثامينهم: (12) أسرى شهداء وهم: أنيس دولة الذي اُستشهد في سجن عسقلان عام 1980، وعزيز عويسات منذ عام 2018، وفارس بارود، ونصار طقاطقة، وبسام السايح وثلاثتهم اُستشهدوا خلال عام 2019، وسعدي الغرابلي، وكمال أبو وعر خلال العام 2020، والأسير سامي العمور الذي اُستشهد عام 2021، والأسير داود الزبيدي الذي اُستشهد العام 2022، ومحمد ماهر تركمان الذي ارتقى خلال عام 2022 في مستشفيات الاحتلال، إضافة إلى الأسير ناصر أبو حميد، الذي استشهد في كانون الأول 2022، والمعتقل وديع أبو رموز والذي ارتقى في الـ27 من الشهر الجاري.

-الأسرى المرضى: أكثر (600) أسيرًا يعانون من أمراض بدرجات مختلفة وهم بحاجة إلى متابعة ورعاية صحية حثيثة، منهم (24) أسيرًا ومعتقلًا على الأقل مصابون بالسرطان، وبأورام بدرجات متفاوتة، أصعبها حالياً حالة الأسير عاصف الرفاعي.

-المعتقلون الإداريون بلغ عددهم أكثر من 866 معتقًلا إداريًا بينهم 7 أطفال، وأسيرتان.

- عدد الصحفيين المعتقلين: (14) صحفيًا.

-عدد الأسرى في زنازين العزل الإنفرادي نحو (40) أسيرًا.

-عدد الأسرى الذين أمضوا أكثر من 20 عامًا، أكثر من 340 أسيرًا.
 
في هذه الأثناء، أفادت مصادر لقناة "الميادين" الفضائية بأن الفصائل أبلغت المصريين بأن المساس بالأسيرات تجاوز للخطوط الحمر ولا يمكن السكوت عليه بأي حال من الأحوال.
 
 وذكرت المصادر للقناة بأن تجدد اتصالات الفصائل الفلسطينية مع الوسطاء بخصوص الإعتداءات الإسرائيلية على الأسرى.

قوات القمع تعتدي على ممثلة الأسيرات في "الدامون" وتعزلها

 واقتحمت قوات القمع التابعة لإدارة سجون الاحتلال، يوم الثلاثاء، قسم الأسيرات في سجن "الدامون"، واعتدت على ممثلة الأسيرات ياسمين شعبان.

وقال المتحدث باسم هيئة شؤون الأسرى والمحررين حسن عبد ربه "إن قوات القمع اقتحمت القسم، ونكلت بالأسرى، واعتدت بالضرب على ممثلة الأسيرات ياسمين شعبان، ونقلتها للعزل الانفرادي، ما تسبب بحالة من التوتر الشديد سادت السجن."

وأوضح عبد ربه أن "الأسرى في سجون الاحتلال شرعوا بإجراءات احتجاجية رفضا للممارسات التعسفية التي تمارس بحقهم، منها: عدم الخروج للفحص الأمني."

وكانت قوات القمع قد اقتحمت أمس الأول قسم الأسيرات، وأجرت تفتيشات استفزازية ودقيقة لغرفهن، وصادرت الأجهزة الكهربائية من القسم، وأغلقته لمدة أسبوع.

 

"فتح": أسرانا لن يكونوا وحدهم في معركتهم مع الاحتلال وإجراءاته القمعية
 

وحذرت حركة "فتح"، الاحتلال الإسرائيلي "من مغبة إجراءاته القمعية بحق أسرانا وأسيراتنا في معتقلاته."

وأكد الحركة، في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة والتعبئة الفكرية، طأن أسرانا لن يكونوا وحدهم في معركتهم مع الاحتلال وإجراءاته القمعية، وآخرها، الاعتداء على الأسيرات في سجن "الدامون" بالضرب ورش الغاز عليهن، والاستيلاء على مقتنياتهن الخاصة."

وأكدت أن "هذه الإجراءات الإرهابية تترافق مع ما يتعرض لها أسرانا في سجن "النقب" الصحراوي، الذين يخوضون إضرابا مفتوحا عن الطعام احتجاجا على ممارسات إدارة السجون وإجراءاتها القمعية الانتقامية."

وقالت إن" أسرانا وأسيراتنا لن تُرهبهم هذه الإجراءات التي تعبر عن النزعة الانتقامية لدى منظومة الاحتلال الإرهابية الناتجة من فشله في صراع الإرادات مع شعبنا وأسراه في المعتقلات"، مضيفة أن حكومة الفاشيين الجدد وعبر أحد وزرائها المتطرفين يحاولون من خلال هذه الإجراءات القمعية الاستفراد بأسرانا وأسيراتنا.

وشددت الحركة على أن" كوادرها ومناضليها لن تدّخر جهدًا في الدفاع عن أسرانا في معتقلات الاحتلال حتى انتزاع حريتهم."

وبينت "فتح" أن الاحتلال الذي يضرب بعرض الحائط كافة القوانين والمواثيق الدولية الخاصة بالأسرى، يتحمل المسؤولية الكاملة عن تداعيات إجراءاته بحق أسرانا وأسيراتنا، وأن عدوان الاحتلال المتواصل بحق شعبنا، لا ينفصل عما يمارسه بحق أسرانا.

ودعت "فتح" جماهير شعبنا إلى مجابهة الاحتلال ومستوطنيه، ومؤازرة أسرانا الذين يعتبر تحرريهم من معتقلات الاحتلال أولوية وطنية لدى القيادة الفلسطينية، ممثلة بالرئيس محمود عباس.

 

السلطان: الحركة الأسيرة على موعد مع إطلاق شرارة خوض معركة ضد السجان

أكد عضو اللجنة المركزية العامة للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ومسؤول لجنة الأسرى في قطاع غزة عوض السلطان أنّ "قلاع الأسر يشهد حالة من التوتر والغليان، نتيجة الاعتداءات الوحشية التي تقوم بها مصلحة السجون بدعم من أعلى المستويات الصهيونية من أجل سحب الإنجازات من الأسرى والاعتداء عليهم نتيجة عمليات النقل والتفتيش والعزل، وكان أخطر هذه الاعتداءات هو اقتحام سجن الدامون وعزل ممثلة الأسيرات".

وقال السلطان خلال حديث خاص لمركز حنظلة، إنّ "هذه الحالة تؤكد أن المعركة قادمة لا محالة، والمتوقع أن نكون جميعًا خلال الأيام القليلة القادمة على انطلاق المعركة داخل السجون نتيجة ما تمارسه مصلحة السجون من سحب للإنجازات والاعتداءات على الحركة الأسيرة داخل السجون الصهيونية في محاولة يائسة للنيل من أسرانا وسحب الإنجازات التي عُمدت من دماء الشهداء".

واستدرك السلطان قائلًا: "الحركة الأسيرة الآن جاهزة وانطلقت بسلسلة من الخطوات، وقد خرج برنامج الأسرى والحركة الأسيرة لخارج السجون لنكون جزءًا أساسيًا منه كلجان داعمة للأسرى وجزء أساسي وأصيل من هذه الخطوات ومن هذا البرنامج".

وأضاف السلطان: "حين تصلنا إشارة من الحركة الأسيرة بداخل قلاع الأسر سنبدأ بخطواتنا في الوقوف معهم ودعمهم لنساندهم، وهذه المعركة ستكون معركة نوعية، وستستخدم الحركة الأسيرة عدد كبير من الخطوات هي الأولى من نوعها وهي التي ستكون الرد المناسب على ما تقوم بهم مصلحة السجون الصهيونية بحق الأسرى".

وأشار السلطان إلى أنّ "هذه الإجراءات لها ثمن باهظ التكلفة لأن انتزاع حقوق وحرية الأسرى من داخل السجون وانجازاتهم يُشكّل مساس بالحركة الأسيرة وشعبنا، لذلك ستكون الحركة الأسيرة على موعد مع انطلاق شرارة الانفجار، والذهاب لخطوة الإضراب المفتوح عن الطعام".

كما قال السلطان: "نحن في خارج السجون وبمكتب الشهداء والأسرى والجرحى التابع للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين سنعمل بكل جهودنا لمساندة الأسرى، وقد عقدنا اجتماعًا طارئًا لمناقشة مستجدات الحركة الأسيرة، وقمنا بتفعيل برنامج بالتزامن مع الخارج والضفة المحتلة والداخل المحتل هذا البرنامج سيحمل في طياته خطوات نحو دعم واسناد الأسرى والحركة الأسيرة على وجه العموم".

الديمقراطية: قانون الأسرى في الكنيست مقدمة لحملة تهجير جماعية لأسرانا وعوائلهم

 عقبت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين على مشروع القانون الذي صادق عليه الكنيست في قراءته الأولى، وبأكثرية طاغية، وينص على سحب الجنسية والإقامة، من الأسرى الفلسطينيين، وإبعادهم عن مناطق سكنهم، وتهجيرهم خارجها، وتحويلهم إلى لاجئين، فقالت: إنه قانون يعبر عن عمق الحالة الفاشية التي تتحكم، ليس بسياسة حكومة نتنياهو المتطرفة فحسب، بل وكذلك بالأغلبية الساحقة لأعضاء الكنيست، بمن فيهم الأحزاب التي تقدم نفسها علمانية وليبرالية، ومعارضة للسياسة الجديدة، والمتطرفة لحكومة نتنياهو.

وأضافت الجبهة: إن التذرع بقبول الأسرى مساعدات مالية من جانب السلطة الفلسطينية أو المؤسسات الحقوقية الفلسطينية، واعتباره سبباً لتطبيق القرار الفاشي على أسرى أبناء شعبنا، في أراضي الـ48، أو في القدس، ليس سوى وسيلة فاشية لترهيب أهلنا الفلسطينيين العرب في إسرائيل، وأهلنا المقدسيين، وفصلهم عن الحالة النضالية التحررية لعموم أبناء شعبنا، في كافة نواحي تواجده، باعتباره شعباً واحداً، في مشروع نضالي موحد، ودفاعاً عن الحقوق الوطنية التي ترسم وحدته، وفي وجه مشروع صهيوني متطرف، يعبر في كل من أراضي الـ 48، والـ 67، وفي الشتات، بأشكال مختلفة تلتقي كلها عند نقطة رئيسية هي نفي وجود الشعب الفلسطيني ونفي اعتباره شعباً، كباقي الشعوب، له حقه في العيش على أرض وطنه بحرية تامة، وبكرامة وطنية تحت علم بلاده وسيادته الوطنية.

ودعت الجبهة القوى السياسية الفلسطينية كافة، في مناطق تواجدها، وبالتعاون مع المؤسسات الحقوقية المحلية والعربية والأجنبية، للتصدي للقانون الذي يحضر له الكنيست وتفكيكه، وكشف خلفياته القائمة على انتهاك القوانين الدولية وشرعة حقوق الإنسان، والاتفاقيات الدولية التي تضمن حقوق الشعوب تحت الاحتلال، وشن أوسع حملة دفاعاً عن أسراناً، وحقهم في الحرية، باعتبارهم مناضلين من أجل وطنهم، والدعوة لإطلاق سراحهم دون شروط، وحقهم في العودة إلى حياتهم، في دورهم وتحت سماء وطنهم، وبين عوائلهم وأقاربهم.

وختمت الجبهة بالقول: إن مصادقة الكنيست على القانون المذكور، بصيغته النهائية سيزيد من إشعال نيران الغضب الشعبي الفلسطيني، كما ويزيد في تسعير نيران المقاومة الشعبية لتحويل الاحتلال والاستيطان إلى مشروع يكلف دولة التمييز العنصري والتطهير العرقي عالياً جداً .


 "حماس": الاعتداء على الأسرى جريمة لن تمر دون رد
 
قالت حركة "حماس" إن "الاعتداء على الأسرى والأسيرات في سجون الاحتلال، ومصادرة مقتنياتهم، جريمة لن تمر دون رد".

وأكدت الحركة في في بيان صحفي، أن "الشعب الفلسطيني سيخوض المعركة مع الأسرى والأسيرات الماجدات".

وأشارت إلى الأسرى "لن يخوضوا المعركة وحدهم"، في ظل تصعيد قوات الاحتلال وإدارة السجون اعتداءاتها في السجون كافة وآخرها ما جرى في سجن "الدامون" صباح اليوم.

ودعت "حماس" للوقوف إلى جانب الأسرى في وجه الاحتلال وجرائمه، ومنعه من الاستفراد بهم، مؤكدة أن "شعبنا ومقاومته سيكونون معهم حتى نيلهم حريتهم".

 

الخارجية تدين قوانين الاحتلال العنصرية بسحب المواطنة أو الإقامة من أسرى فلسطينيين

قالت وزارة الخارجية والمغتربين، إنها تنظر بخطورة بالغة للنقاشات التي تدور في الكنيست الاسرائيلي بشأن إقرار عدد من القوانين التمييزية العنصرية، والتي بموجبها سيتم سحب المواطنة أو الإقامة من أسرى فلسطينيين.

واعتبرت الخارجية في بيان لها، هذه القوانين تصعيداً خطيراً في الأوضاع وشكلا آخر من أشكال العقوبات الجماعية، ومضاعفة العقوبات والإجراءات التمييزية على المواطنين الفلسطينيين والتهمة ذاتها، وانتهاكا صارخاً للقانون الدولي واتفاقيات جنيف ومبادئ حقوق الإنسان والاعلان العالمي لحقوق الإنسان.

ودعت المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومنظماتها ومجالسها المختصة إلى سرعة التدخل لوقف إقرارها وتنفيذها.

حركة المقاومة الشعبية

أدانت حركة المقاومة الشعبية في فلسطين بشدة اعتداء مصلحة السجون على الأسيرة ياسمين شعبان والتحقيق معها تعسفيها "وانتهاك حرمة أسيراتنا الباسلات في ظل هذا البرد القارس والإجراءات العدوانية التي تقوم بها سلطات الاحتلال ضد الأسرى."

وقالت في بيان "نؤكد أن أي اعتداء على الأسرى والأسيرات لن يمر دون حساب، حيث يتحمل الاحتلال كافة النتائج المترتبة على ذلك."

لجان المقاومة في فلسطين

وقال المكتب الإعلامي للجان المقاومة في فلسطين، إن " التصعيد الصهيوني بحق الأسرى الأبطال في السجون الصهيونية  والتنكيل بهم ومصادرة ممتلكاتهم والتضييق عليهم إعلان حرب على شعبنا الفلسطيني بكل مكوناته لن يمر مرور الكرام وسيدفع العدو ثمنه باهظاً."

وأضاف في بيان صحفي "استمرار  مصلحة السجون الصهيونية في تصعيدها بحق الأسرى امتثالاً لقرارات المجرم الفاشي بن غفير جريمة جديدة تضاف لسجل جرائم العدو  بحق الأسرى، و انتهاك واضح لحقوق الأسرى البسيطة التي أخذوها عنوة عن العدو ومصلحة سجونه على مدى تاريخ الحركة الأسيرة".

وقال "ندعو كافة الجهات المعنية والمؤسسات الحقوقية والصليب الأحمر بتوفير الحماية لهم والضغط على الحكومة الصهيونيةلوقف ممارساته الإجرامية التي سيكون لها ارتداداتها الكبيرة داخل السجون وخارجها".

وتابع "ندعو كافة جماهيرنا وثوارنا ومقاومينا البواسل بإعلاء صوتهم المقاوم في كل مكان من أرضنا وضرب العدو بكل قوة حتى يعلم العدو جيداً أننا لن نترك أسرانا وحدهم في المواجهة ولن نخذلهم بل سنكون درعا وسندا لهم وفاشية بن غفير سترتد عليه نارا وغضبا وثورة ".

 لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية

 دانت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية "التصعيد الذي تقوم به إدارة سجون الاحتلال ضد أسرانا البواسل، والتي كان آخرها ما جرى صباح اليوم في سجن الدامون من اعتداء خطير وآثم وخسيس على الأسيرات الباسلات."

وقالت في بيان " نؤكد أن هذا التمادي وهذه النذالة من قبل حكومة الاحتلال سيكون لهما ثمن باهظ، وأن شعبنا وقواه الوطنية لن يقبل مطلقاً بالمساس بحرائره الأسيرات."

ودعت "جماهير شعبنا للمشاركة الواسعة والفاعلة في برنامج الفعاليات الذي ستعلن عنه لجنة الأسرى والحركة الوطنية الأسيرة والمؤسسات العاملة في شئون الأسرى."

وطالبت مؤسسات المجتمع الدولي؛ خاصة المؤسسات الحقوقية باتخاذ التدابير اللازمة لحماية الأسرى وملاحقة مجرمي الحرب على هذه السياسات الإجرامية.

المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - رام الله