الرئاسة ترحب بالاتفاق السعودي الإيراني
رحبت الرئاسة والفصائل الفلسطينية، يوم الجمعة، بالاتفاق السعودي الإيراني لاستئناف العلاقات بين البلدين.
وثمنت الرئاسة، الدور الصيني الإيجابي الذي أسهم في التوصل لهذا الاتفاق، آملة أن يؤدي ذلك إلى استقرار وتعزيز المناخ الإيجابي في المنطقة.
حماس ترحب باستئناف العلاقة بين السعودية وإيران
رحّبت حركة "حماس" باستئناف العلاقة بين المملكة العربية السعودية وبين جمهورية إيران الإسلامية، وعدّتها "خطوة مهمَّة على طريق توحيد صفوف الأمَّة، وتعزيز الأمن والتفاهم بين الدول العربية والإسلامية، وتحقيق الاستقرار في المنطقة."
وقال رئيس مكتب العلاقات العربية والإسلامية وعضو المكتب السياسي للحركة د. خليل الحية في تصريح صحفي الجمعة: "إننا نرى أنَّ هذه الخطوة المهمّة تصبّ في صالح القضية الفلسطينية، ودعم صمود شعبنا في مواجهة الاحتلال وعدوانه المتواصل على أرضنا وشعبنا ومقدساتنا."
المبادرة الوطنية ترحب باستئناف العلاقات الدبلوماسية السعودية الإيرانية
رحبت حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية باستئناف العلاقات الدبلوماسية السعودية الإيرانية و دعت في بيان لها إلى" توحيد جهود دول المنطقة لدعم نضال الشعب الفلسطيني العادل من اجل حقوقه الوطنية."
العوض: "الاتفاق بين إيران والسعودية يمكن البناء عليه لمصلحة القضية الفلسطينية"
قال وليد العوض عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطينيي "الاتفاق بين إيران والسعودية على إعادة العلاقات الدبلوماسية برعاية الصين تحول استراتيجي ومؤشر بأنّ الهيمنة الأميركية في العالم تضعف تدريجياً ، يمكن البناء عليها لمصلحة القضية الفلسطينية".
الجهاد : نرحب بالاتفاق السعودي الإيراني وعودة العلاقات بين البلدين المسلمين
رحبت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين بالاتفاق الذي جرى التوصل إليه بين الجمهورية الإسلامية في إيران والمملكة العربية السعودية.
وقالت في بيان لها "إن الاتفاق الإيراني السعودي وعودة العلاقات بينهما خطوة مهمة وكبيرة في الاتجاه الصحيح."
واعتبرت بأن تخفيف حدة التوترات بالمنطقة يعود بالمصلحة على منطقتنا ويخدم مصالح شعوب ودول عالمنا العربي والإسلامي.
وقالت "نأمل أن يكون للاتفاق بين البلدين المسلمين مردود إيجابي على القضية الفلسطينية ويدعم حق شعبنا في نضاله ومقاومته من أجل استرداد حقوقه التاريخية والشرعية الثابتة."