أصدرت عائلة الأسير المريض بالسرطان وليد دقة بيانا صحفيا دعت فيه جميع الجهات لتحري الدقة في النشر، والالتزام بما يصدر عن العائلة رسمياً بشأن وضع ابنها، سواء فيما يتعلق بوضعه الصحي، أو القانوني، أو انطلاقة حملة مناصرة محلية أو عربية أو دولية".
وفيما يلي نص البيان :
إننا، عائلة الأسير وليد دقة، إذ نتابع بقلق شديد الوضع الصحي لوليد في مستشفى "برزيلاي" في عسقلان، لنتقدم بالشكر لجميع الأهل والأحبة والأصدقاء، من فلسطين والعالم العربي والعالم، على تضامنهم ومشاعرهم وصلواتهم. ونتمنى على الجميع تحري الدقة في النشر، والالتزام بما يصدر عن العائلة رسمياً في هذا الصدد، سواء فيما يتعلق بوضع وليد الصحي، أو القانوني، أو انطلاقة حملة مناصرة محلية أو عربية أو دولية، إذ يجري التنسيق لذلك بين العائلة والجهات ذات العلاقة.
دمتم جميعاً، الشفاء لوليد والحرية له ولكافة الأسرى