دائرة مناهضة الأبارتهايد في م.ت.ف تلتقي ممثلوا عدة دول أوروبية

التقى وفد دائرة مناهضة الفصل العنصري (الأبارتهايد) في منظمة التحرير الفلسطينية، بممثلي دول رومانيا، لتوانيا، مالطا، جمهورية التشيك، ايرلندا والدنمارك، وذلك ضمن زيارة وفد الدائرة إلى عدد من دول أوروبا، لبحث أخر المستجدات على القضية الفلسطينية، وتشكيل جبهة عالمية لمناهضة الفصل العنصري والاستعمار الاستيطاني الإسرائيلي.

وجرى خلال اللقاء مناقشة أخر مستجدات الوضع  الفلسطيني، وسياسة حكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة، القائمة على التهجير والتطهير العرقي ضد أبناء الشعب الفلسطيني، والسيطرة على الأرض الفلسطينية وفق سياسة ممنهجة، أساسها الضم لأكثر من 60% من الضفة المحتلة، في إطار مشروع تقويض إمكانية قيام دولة فلسطينية مستقلة.

وناقش اللقاء أوضاع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الاونروا)، والسياسة الأمريكية الإسرائيلية، التي تهدف إلى تصفية عمل الاونروا، من خلال تجفيف مصادر تمويلها، وصولا لإنهاء مهامها وخدماتها لأبناء الشعب الفلسطيني في كل مخيمات اللجوء، وضرورة استمرار التمويل الثابت والمستدام للوكالة.

وتطرق الطرفان خلال اللقاء إلى سياسة دولة الاحتلال الإسرائيلي، ونظام الفصل العنصري الذي تمارسه بحق الشعب الفلسطيني، وكيفية مواجهته دوليا، من خلال التعامل مع دولة الاحتلال على أنها دولة خارج القانون الدولي.

وطالب وفد دائرة مناهضة الأبارتهايد بضرورة ممارسة دول الاتحاد الأوروبي؛ الضغط على دولة الاحتلال لوقف الاستيطان والضم الزاحف للأراضي الفلسطينية، وتطبيق قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن، وعقد مؤتمر دولي على هذا الأساس لحل قضية الصراع، وذلك بعد فشل الرهان على رعاية الإدارة الأمريكية المنحازة لإسرائيل، والتأكيد على دور الاتحاد الأوروبي وأهمية المبادرة، لتطبيق قرارات الشرعية الدولية.

ودعا وفد دائرة مناهضة الأبارتهايد إلى دعم وإسناد التحركات التي تقوم بها الدائرة بشكل خاص والتحركات الفلسطينية بشكل عام، على الصعيد الدولي لتجسيد القرارات الأممية والقانون الدولي.

يذكر أن اللقاء جرى بحضور كل من مدير عام دائرة مناهضة الأبارتهايد الدكتور ماهر عامر، والسفير المناوب في بعثة فلسطين لدى الاتحاد الأوروبي عادل عطية، والقنصل في سفارة دولة فلسطين في بلجيكا أسيا الأخرس.

وفد دائرة مناهضة العنصرية يلتقي مسؤولة كتلة اليسار في البرلمان الأوروبي

التقى عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة مناهضة الفصل العنصري (الأبارتهايد)، رمزي رباح، مسؤولة كتلة اليسار في البرلمان الأوروبي "السيدة ديميريل"، وعضو لجنتي الأمن والعلاقات الخارجية في البرلمان، والسكرتير الخاص "الكسندرا مهدي"، بمشاركة عضو المبادرة الفلسطينية الأوروبية لمناهضة الأبارتهايد د.جورج رشماوي، وذلك في مقر الاتحاد الأوروبي في شتراسبورغ.

وتحدث عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عن الأوضاع الخطيرة في فلسطين، وبرنامج حكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة، وسياسة الاستيطان والضم والتطهير العرقي التي تنتهجها.

وأكد رمزي رباح أن الشعب الفلسطيني يقاوم بكل وسائل المقاومة الشعبية دفاعا عن أرضه، منوها إلى ضرورة اتخاذ الاتحاد الأوروبي وكافة دول العالم؛ خطوات عملية داعمة للقضية الفلسطينية، وإسنادا لتوجهات دولة فلسطين في الأمم المتحدة.

وطالب رئيس دائرة مناهضة الأبارتهايد بضرورة دعم وإسناد وكالة الاونروا، حتى تقدم الخدمات لأبناء الشعب الفلسطيني في المخيمات، مشيرا أن ضرورة دعم وكالة الاونروا، يأتي لأهمية خدماتها في كل مجالات حياة اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات.

وتطرق رباح إلى تحرك الدائرة على المستوى الدولي، لتشكيل جبهة عالمية لمناهضة وإنهاء منظومة الأبارتهايد والاستعمار الاستيطاني، مطالبا كتلة اليسار المشاركة في الملتقى الأوروبي المنوي عقده خلال أكتوبر القادم، في سياق التحضيرات لعقد مؤتمر دولي في جنوب أفريقيا.

من جانبها، رحبت مسؤولة كتلة اليسار بالفكرة، وأبدت استعدادها للمشاركة ودعوة أطراف كتلة اليسار إلى المشاركة بهذا التحرك الدولي.

دائرة مناهضة الأبارتهايد تلتقي ممثلين من حزب "الشين فين" الايرلندي

التقى وفد دائرة مناهضة الفصل العنصري (الأبارتهايد) في منظمة التحرير الفلسطينية، ممثلين  من حزب "الشين فين" الايرلندي في البرلمان الأوروبي، وذلك في إطار جولة وفد الدائرة في عدد من الدول الأوروبية، لبحث تشكيل جبهة عالمية لمناهضة الفصل العنصري والاستعمار الاستيطاني الإسرائيلي.

وتحدث رمزي رباح رئيس دائرة مناهضة الفصل العنصري (الأبارتهايد) خلال اللقاء، عن العلاقة التاريخية التي تجمع الشعب الفلسطيني وحزب "الشين فين"، والدور الذي يلعبه الحزب في دعم القضية الفلسطينية في كافة المحافل الدولية.

وتطرق رباح إلى أخر المستجدات التي طرأت على القضية الفلسطينية، وأهمية عقد ملتقى قانوني دولي على المستوى الأوروبي؛ مناهض للفصل العنصري الإسرائيلي، مثمنا قرار مؤتمر حزب "الشين فين" باعتبار إسرائيل دولة احتلال استيطاني وفصل عنصري.

من جهته، أكد حزب "الشين فين" دعم الحزب لنضال الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة حتى إنهاء الاحتلال والاستيطان والانتهاكات العنصرية وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس، مبدياً استعداده لإنجاح مبادرة الدائرة في تحركها لمناهضة منظومة الأبارتهايد والاستعمار الاستيطاني، بما في ذلك المشاركة النشطة والفاعلة في الملتقى الأوروبي؛ تحضيرا للمؤتمر الدولي في جنوب إفريقيا في نهاية العام، والتأكيد في الإسهام في بلورة موقف أوروبي متقدم على مستوى البرلمان والأحزاب الأوروبية للمساهمة في هذه الحملة، من خلال التشبيك مع أصدقاء وعلاقات الحزب، من اجل إعادة تسليط الضوء على القضية الفلسطينية.

وجرى اللقاء بحضور كل من مدير عام دائرة مناهضة الفصل العنصري (الأبارتهايد) الدكتور ماهر عامر، والدكتور جورج رشماوي عضو قيادة المبادرة الأوروبية الفلسطينية لمناهضة الأبارتهايد، واسيا الأخرس من سفارة دولة فلسطين في بلجيكا، و السفير المناوب في بعثة فلسطين لدى الاتحاد الأوروبي عادل عطية.

وفي نهاية اللقاء، قد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير رمزي رباح، درعا تقديريا لحزب "الشين فين"، تقديرا لمواقفه الداعمة والمساندة للشعب الفلسطيني.

وفد دائرة مناهضة الأبارتهايد في منظمة التحرير يلتقي الخارجية البلجيكية

 التقى رمزي رباح، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة مناهضة الفصل العنصري (الأبارتهايد)، مع مسؤول قسم الشرق الأوسط في وزارة الخارجية البلجيكية "هربرت كورمن"، وذلك ضمن زيارة وفد الدائرة لعدة دولة أوروبية، لبحث تشكيل جبهة عالمية لمناهضة الفصل العنصري والاستعمار الاستيطاني الإسرائيلي.

وحضر اللقاء مسؤول ملف فلسطين في الخارجية البلجيكية فريدرك، ونائب سفير دولة فلسطين في بروكسل المستشار حسن بلعاوي، وقنصل سفارة فلسطين في بلجيكا آسيا الأخرس، ومدير عام الدائرة الدكتور ماهر عامر، وعضو قيادة المبادرة الأوروبية الفلسطينية لمناهضة الأبارتهايد الدكتور جورج رشماوي.

وعرض عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الوضع في الأراضي الفلسطينية في ظل حكومة "الترويكا" الإسرائيلية المتطرفة، التي تنتهج سياسة الضم والتطهير العرقي وتعزيز الاستيطان في الضفة الغربية، داعيا إلى محاصرة هذه الحكومة، وضرورة فضح سياستها وممارستها الوحشية والعنصرية، وربط الكفاح الفلسطيني في مواجهة الأبارتهايد مع وسائل النضال الأخرى، حتى دحر الاحتلال وزواله، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.

وأوضح رمزي رباح أن حكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة العنصرية بزعامة نتنياهو، تواصل سياستها العدوانية ضد الشعب الفلسطيني، منوها أن عامي 2022 و 2023 كانت من أكثر الأعوام دموية ضد الشعب الفلسطيني، بشهادة منظمات دولية حقوقية وإنسانية، حيث تصاعدت فيها أعمال القتل والاعتقال ومصادرة الأراضي، وتوسيع الاستيطان، علاوة على عمليات هدم وتدمير المنازل، وتشريع عدد من القوانين العنصرية في الكنيست الإسرائيلي والمحاكم الإسرائيلية، ومطالبة هذه الحكومة العنصرية فرض عقوبة الإعدام على الأسرى الفلسطينيين، وغيرها من القوانين العنصرية التي تخالف القانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان.

وأشار رئيس دائرة مناهضة الأبارتهايد إلى الدور الأوروبي الهام في مواجهة منظومة الأبارتهايد، من خلال توحيد جهود كافة المؤسسات الأوروبية الحقوقية والإنسانية، بما يحقق المساءلة والمحاسبة لدولة الفصل العنصري الإسرائيلي.

وأوضح عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير أن إستراتيجية عمل دائرة مناهضة الأبارتهايد، تتمثل من خلال بناء جبهة عالمية لإنهاء الفصل العنصري والاستعمار الاستيطاني، والعمل مع كل من يناصر قانون  حقوق الإنسان العالمي والحقوق الوطنية الفلسطينية..

وتطرق رئيس دائرة مناهضة الأبارتهايد إلى الإشكالات التي تواجهه وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الاونروا)، وما تتعرض له من ضغوط من بعض الأطراف لخفض ميزانيتها، وتقليص خدماتها التي تتعلق باحتياجات وحقوق اللاجئين الفلسطينيين، منوها إلى ضرورة الدعم الأوروبي للحفاظ على استمرارية ما تقدمه من خدمات صحية وتعليمية وإغاثة.

بدوره، أكد مسؤول قسم الشرق الأوسط في وزارة الخارجية البلجيكية "تربيت كورمنا" على دعم حكومته المستمر للقضية الفلسطينية، للحفاظ على خيار حل الدولتين.

وأشار مسؤول قسم الشرق الأوسط إلى أهمية عقد الانتخابات الفلسطينية العامة، وتحسين وتعزيز الأداء الديمقراطي في القضايا الداخلية الخاصة بالشعب الفلسطيني، كونها تعد مفتاح لتقرير المصير وبناء الدولة للشعب الفلسطيني.

دائرة مناهضة الأبارتهايد تعقد عدة لقاءات في بلجيكا لتشكيل جبهة عالمية لمناهضة الأبارتهايد الإسرائيلي

عقدت دائرة مناهضة الفصل العنصري (الأبارتهايد) في منظمة التحرير الفلسطينية، عدة لقاءات مع شخصيات برلمانية بلجيكية، وممثلوا مؤسسات حقوقية قانونية دولية، وذلك ضمن زيارة وفد الدائرة إلى عدة دول أوروبية، لبحث آخر المستجدات حول القضية الفلسطينية، وأهمية تشكيل جبهة عالمية لمناهضة الأبارتهايد الإسرائيلي، وعقد ملتقى أوروبي لمناهضة الأبارتهايد، تحضيرا لعقد مؤتمر دولي عالمي لمناهضة الأبارتهايد والاستعمار الاستيطاني

والتقى المدير العام لدائرة مناهضة الفصل العنصري (الأبارتهايد) في منظمة التحرير الفلسطينية الدكتور ماهر عامر، مع محمد الشامي، رئيس المركز الوطني للحريات والتنمية الديمقراطية في العاصمة البلجيكية بروكسل، وعبد السلام قديشي الرئيس التنفيذي للمركز، بحضور حمدان الضميري، ممثل الجالية الفلسطينية في بلجيكا.

وأكد المدير العام لدائرة مناهضة الأبارتهايد، ضرورة عقد مؤتمر قانوني دولي لمناهضة الفصل العنصري والاستعمار الاستيطاني الإسرائيلي، وضرورة إسناد دور الدائرة من خلال توفير كافة الشروط والإمكانات لإنجاح المؤتمر، وأهمية استمرار الجهود الدولية المشتركة لمواجهة جريمة الأبارتهايد الإسرائيلي.

وخلال اللقاء، تطرق الدكتور عامر إلى سياسة حكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة، التي تسعى إلى ضم أكثر من 60% من أراضي الضفة الفلسطينية المحتلة، تحت ذرائع أراضي دولة والمحميات الطبيعية، والمواقع العسكرية لجيش الاحتلال، إضافة إلى عدم قانونية المستوطنات في الضفة المحتلة، التي تعد انتهاكا صارخا للقانون الدولي.

ولفت المدير العام للدائرة إلى أن سياسة حكومة الاحتلال الحالية؛ تشكل امتدادا لسياسة حكومات الاحتلال المتعاقبة، التي تنفذ برنامج الحركة الصهيونية، من خلال سياسة التهجير والتطهير العرقي للفلسطينيين وأن فلسطين للشعب اليهودي حصرا، وما رافق ذلك من تشريعات قانونية في المحاكم الإسرائيلية، والممارسات الميدانية على الأرض، إضافة إلى جرائم القتل والتدمير.

وتابع عامر أن سياسات حكومة الاحتلال؛ استكمالا لمنظومة الاستعمار الاستيطاني والأبارتهايد، الذي تمارسه دولة الاحتلال على الشعب الفلسطيني، مؤكدا أن المقاومة والصمود على الأرض هو الحل لمواجهة مخططات الاحتلال ومشروعه الاستعماري، إضافة إلى أهمية الإسناد الدولي من قوى ديمقراطية وأحرار العالم، حتى تنصاع دولة الاحتلال للقانون الدولي.

من ناحيته، رحب محمد الشامي، المدير العام للمركز الوطني للحريات والتنمية الديمقراطية، بفكرة عقد مؤتمر دولي قانوني لمناهضة الأبارتهايد الإسرائيلي وتشكيل جبهة لمناهضة الفصل العنصري الإسرائيلي، مؤكدا استعداد المركز أن يكون جزء من التحرك الدولي واللجنة التحضيرية للمؤتمر، من خلال إمكانياته في بروكسل.

وفي السياق نفسه، عقد الدكتور ماهر عامر، لقاءا مع لوك فانكونبرج، أحد قادة حزب العمال البلجيكي، وعضو البرلمان البلجيكي في بروكسل، لمناقشة التطورات على الساحة الفلسطينية، وسياسة حكومة الاحتلال الفاشية المتطرفة تجاه الشعب الفلسطيني.
وتطرق الدكتور ماهر عامر إلى المؤتمر الدولي المنوي عقده في جمهورية جنوب إفريقيا نهاية العام الحالي، وأهمية تعزيز العلاقات مع الشركاء الدوليين من أحزاب وبرلمانيين ومؤسسات مجتمع مدني، لوضع الآليات المناسبة لتنفيذ عقد المؤتمر، لتنفيذ مخرجات نداء مناهضة الفصل العنصري.

وجرى خلال اللقاء تسليط الضوء على إستراتيجية عمل دائرة مناهضة الفصل العنصري (الأبارتهايد) في منظمة التحرير الفلسطينية، التي كانت بدايتها عقد المؤتمر الوطني الأول لمناهضة الأبارتهايد في رام الله، والذي انبثق عنه نداء مناهضة الفصل العنصري والاستعمار الاستيطاني الإسرائيلي.

وبحث اللقاء المشترك بين الطرفين، الشراكة مع حزب العمال البلجيكي من خلال مشاركتهم في المؤتمر الدولي القادم، والمساهمة في إنجاحه.

كما عقد المدير العام لدائرة مناهضة الأبارتهايد، الدكتور ماهر عامر، لقاءا مع ميشيل لوغران، من جمعية الصداقة والتضامن الأوروبية للتضامن مع الشعب الفلسطيني (ECCP).

من جهته، أكد ميشيل لوغران أن جمعية الصداقة والتضامن الأوروبية (ECCP)، لديها لجنة خاصة لمناهضة الأبارتهايد، وأنها عقدت مؤخرا عدة لقاءات حول مناهضة الأبارتهايد الإسرائيلي.

وتطرق ميشيل لوغران إلى أهمية تأسيس دائرة لمناهضة الأبارتهايد في منظمة التحرير الفلسطينية، مؤكدا أنها مؤشر على تطور النضال والتوجه الفلسطيني لمناهضة الاحتلال على المستوى العالمي.

وأوضح الدكتور ماهر عامر إستراتيجية عمل الدائرة، إضافة إلى وسائل النضال الأخرى في الميدان، كالمقاومة الشعبية، والنضال على المستوى الدبلوماسي والرسمي، إقليميا وعالميا.

وناقش الطرفان خلال اللقاء، أهمية التعاون لعقد مؤتمر قانوني دولي لمناهضة الأبارتهايد على مستوى أوروبا، والشراكة في مؤتمر جنوب إفريقيا القادم.
وتطرق الطرفان خلال اللقاء إلى أهمية تنفيذ توصيات نداء مناهضة الأبارتهايد، ووضع الآليات المناسبة لتنفيذها مع جمعية الصداقة والتضامن الأوروبية (ECCP).

بدوره، شكر الدكتور ماهر عامر حزب العمال البلجيكي على دعمه المتواصل للقضية الفلسطينية، ودعم قرارات مقاطعة دولة الاحتلال في مدن ليياج وفيرفييتوا، إضافة إلى الدور الطليعي لحزب العمال البلجيكي على دعمه المتواصل لمقاطعة بضائع المستوطنات، وفك العلاقة والشراكة مع دولة الاحتلال، باعتباره جزء من النضال الاممي والعالمي المتواصل لدعم القضية الفلسطينية.

99.jpg
c454a5ae-f38b-4fce-9576-cd3bb168ac45.jpg
9731c1bb-c8a9-481b-a730-36a7f1d53b2c.jpg
 

المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - عواصم