ذكرت مصادر أن المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية الحالية لم يتمخض عن حدوث اختراق في الاجتماع الذي جرى بالأمس بين الجانبين.

وعُلم أن إسرائيل طالبت خلال الاجتماع السلطة الوطنية الفلسطينية بالتعهد بعدم اتخاذ إجراءات ضدها بحكم انضمامها إلى المواثيق الدولية رغم إدراكها أن خطوة التراجع عن تقديم طلبات الانضمام ليست عملية.

بدورها، أكدت الخارجية الأميركية أن الفجوات بين مواقف الطرفيْن الإسرائيلي والفلسطيني تقلصت خلال اجتماع الأمس، لكنها نفت توصلهما إلى اتفاق حول تمديد فترة المفاوضات بينهما.