إلى متى سنظلُّ نائمين عن سرقة آثارنا؟

بقلم: توفيق أبو شومر

متحف الفن الاسلامي
  •           توفيق أبو شومر

نشرت معظم صحف العالم على مدار ثلاثة أيام بدءا من يوم 26-10-2020 خبرا عن المتحف الإسلامي في القدس، الذي افتتح عام 1974م، وهو يخضع للسيطرة الإسرائيلية، يحوي آلاف القطع الأثرية الفلسطينية الإسلامية النادرة، من القرن السابع الميلادي حتى القرن التاسع عشر.

نُهبَ المتحف عدة مرات، سُرقت مائتان وخمسون قطعة أثرية إسلامية من مقتنيات المتحف عام 1983م.

كان هذا المتحف ينوي بيع مجموعة كبيرة من الآثار الإسلامية في سوق لندن، خلال شهر نوفمبر 2020م، بحجة أزمته المالية، إلا أن رئيس دولة إسرائيل، رؤوفين رفلين، أوقف البيع!!

::::::::::::::::::::::::::::::

ملاحظة: "الخبر السابق نشرته معظم وسائل الإعلام في العالم، واشنطن بوست، رويترز، هآرتس، إسرائيل هايوم، وعشرات غيرها!

أصحاب الآثار، ووارثوها، ما يزالون غائبين للأسف!!

 

المصدر: -

جميع المقالات تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس عن وجهة نظر وكالة قدس نت