أحمد حلس (أبو ماهر) عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" خلال مهرجان إحياء الذكرى الـ58 لانطلاقة الثورة الفلسطينية وحركة فتح في ساحة الكتيبة بمدينة غزة :
- الرئيس عباس يعبر عن اعتزازه بهذه الحشود الصادقة المؤمنة بفلسطين وأقصاها
- القوى الوطنية والإسلامية شركاء الوحدة والدم والنصر
- فلسطين بوصلة الأمة وعنوان مجدها وانتصارها ..
- نحن على ثقة بأمتنا العربية ولن يشوهها المطبعون ..
- الشعوب التي ترفع العلم الفلسطيني وتتوشح بالكوفية وتهتف لفلسطين ومن أجلها هي حقيقة أمتنا
- المطبعون هم معزولون عن شعوبهم وعن مسار التاريخ
- الأسرى يمثلون كبرياء هذا الشعب وهذه الأمة .. الشهيد ناصر أبو حميد يمثل عنفوان الحركة الأسيرة
- فتح لن تتخلى عن حرية الأسرى ولن يكون هناك أمن أو استقرار بدون حرية هؤلاء الأسرى الأبطال
- حرية جثامين الشهداء ستبقى هدفًا لا بد أن يتحقق ويجب أن يكون جهدنا جميعًا في 2023 لموضوع الأسرى على المستوى الوطني والعالمي والجماهيري والسياسي وفي كل المحافل الدولية ..
- ويجب أن يمارس الضغط الحقيقي الذي يجب أن يثمر بتحرير أسرانا وجثامين شهدائنا ونحن قادرون على ذلك حينما تتوحد المواقف والجهود ولا يوجد ما يمنع أن نقف وقفة عز مع الأسرى والشهداء وجثامينهم
- باسم فتح نمد أيدينا لكل القوى والفعاليات وأبناء شعبنا لنعمل معًا من أجل هذا الهدف السامي
- نؤكد التزامنا وتمسكنا بمنظمة التحرير ممثلا شرعيًا ووحيدًا لشعبنا الفلسطيني .. هذه المنظمة التي سجلت انجازًا لشعبنا والتي رفعت صوت حقنا في كل محفل يجب أن نحافظ عليها ..
- لا البدائل ولا أي شكل من أشكال القفز عن شرعيتها يمكن أن يحقق لنا أي مكسب .. منظمة التحرير يجب أن نسعى من أجل تطويرها وتفعيلها باعتبارها وطننا المعنوي الذي يجب أن نحافظ عليها
- يجب تنفيذ قرارات المجالس الوطنية والمركزي بضرورة إعادة النظر في الاتفاقيات الموقعة مع الاحتلال الذي لم يلتزم بأي من هذه الاتفاقيات
- ولا يمكن أن يبقى الشعب الفلسطيني ملتزمًا من جانب واحد وإنما يجب أن يكون موقفنا من هذه القضايا هو الموقف الذي يصون الحقوق ويحافظ على مصالح شعبنا
- لا يوجد هناك أي أفق يمكن أن يبعث على الأمل في ظل هذه الحكومة الجديدة التي تستهدف شعبنا وحقوقنا ومقدساتنا
- شعبنا يتطلع لوحدة الموقف والأداء وباسم هذه الحشود الوفية لفلسطين نقول آن الآوان لتحقيق المصالحة الوطنية
- إن كان هناك قضايا نختلف عليها فبالتأكيد لا نختلف على قضايا الشهداء والجرحى والأقصى وهناك الكثير مما نتفق عليه وهناك الكثير مما نختلف عليه لكن ما نتفق عليه أكبر
- نحن في فتح جاهزون لتنفيذ جميع الاتفاقيات التي تم التوقيع عليها وآخرها ما تم الاتفاق عليه في الجزائر ومستعدون للذهاب لتحقيق الهدف السامي لشعبنا لتحقيق الحرية والوحدة وتحقيق أهدافنا الوطنية ولننزع الذرائع من أولئك الذين يحبون أن يتنصلوا من مسؤولياتهم تجاه شعبنا بذريعة الوضع الداخلي
- نعاهدكم بأن كل المظالم ستبقى قضية ليست موسمية أو شعارا .. سيكون عام 2023 هو العام الجاد من أجل رفع كل المظالم من أجل الشهداء والموظفين المقطوعة رواتبهم ومن أجل كل الذين يشعرون بالقهر والظلم
- ستبقى قضاياكم وحقوقكم مصانة وسنقاتل من أجلها
- "فتح" ستبقى على الطريق الصحيح حتى يتحقق الانتصار وتقام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس
- كنتم أكبر من قيادتكم واليوم تبرهنون أنكم أنتم القيادة ومن تشقون الطريق نحو الثورة والتحرير والاستقلال
أكد أحمد حلس (أبوماهر) عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" في الكلمة الوحيدة بالمهرجان، على التزام حركته وتمسكها بمنظمة التحرير ممثلاً شرعيًا ووحيدًا للشعب الفلسطيني، مشددًا على أنه لا بدائل بأي شكل من أشكال القفز عن شرعيتها.
وقال حلس: "منظمة التحرير يجب أن نسعى من أجل تطويرها وتفعيلها باعتبارها وطننا المعنوي الذي يجب أن نحافظ عليها".
وشدد على ضرورة تنفيذ قرارات المجالس الوطنية والمركزي بضرورة إعادة النظر في الاتفاقيات الموقعة مع الاحتلال الذي لم يلتزم بأي من هذه الاتفاقيات ولا يمكن أن يبقى الشعب الفلسطيني ملتزمًا من جانب واحد وإنما يجب أن يكون موقفنا من هذه القضايا هو الموقف الذي يصون الحقوق ويحافظ على مصالح شعبنا. كما قال.
وأضاف حلس: "لا يوجد هناك أي أفق يمكن أن يبعث على الأمل في ظل هذه الحكومة الجديدة التي تستهدف شعبنا وحقوقنا ومقدساتنا، ومصير الحكومة الإسرائيلية الجديدة لن يكون مصيرها أفضل من مصير سابقاتها وهذه الحكومة ستذهب كما غيرها من الحكومات العنصرية ويبقى شعبنا هو ملح الأرض".
وتابع: "شعبنا يتطلع لوحدة الموقف والأداء .. وباسم هذه الحشود الوفية لفلسطين نقول آن الآوان لتحقيق المصالحة الوطنية وإن كان هناك قضايا نختلف عليها فبالتأكيد لا نختلف على قضايا الشهداء والجرحى والأقصى وهناك الكثير مما نتفق عليه وهناك الكثير مما نختلف عليه لكن ما نتفق عليه أكبر".
وواصل: "نحن في فتح جاهزون لتنفيذ جميع الاتفاقيات التي تم التوقيع عليها وآخرها ما تم الاتفاق عليه في الجزائر ومستعدون للذهاب لتحقيق الهدف السامي لشعبنا لتحقيق الحرية والوحدة وتحقيق أهدافنا الوطنية ولننزع الذرائع من أولئك الذين يحبون أن يتنصلوا من مسؤولياتهم تجاه شعبنا بذريعة الوضع الداخلي".
وأكد القيادي في حركة "فتح"، على أنها لن تتخلى عن حرية الأسرى ولن يكون هناك أمن أو استقرار بدون حريتهم، مشددًا على ضرورة العمل من أجل حرية جثامين الشهداء باعتبار ذلك هدفًا مهمًا لا بد من تحقيقه.
وقال حلس: "يجب أن يكون جهدنا جميعًا في 2023 لموضوع الأسرى على المستوى الوطني والعالمي والجماهيري والسياسي وفي كل المحافل الدولية .. ويجب أن يمارس الضغط الحقيقي الذي يجب أن يثمر بتحرير أسرانا وجثامين شهدائنا ونحن قادرون على ذلك حينما تتوحد المواقف والجهود، ولا يوجد ما يمنع أن نقف وقفة عز مع الأسرى والشهداء وجثامينهم".
ووجه دعوة باسم "فتح" لكل القوى والفعاليات للعمل معًا من أجل هذا الهدف السامي. كما قال.
كما وجه رسالة للجماهير الحاضرة في المهرجان، قائلًا لهم: "تساميتم على الجراح ونعاهدكم بأن كل المظالم ستبقى قضية ليست موسمية أو شعارًا .. سيكون عام 2023 هو العام الجاد من أجل رفع كل المظالم من أجل الشهداء والموظفين المقطوعة رواتبهم ومن أجل كل الذين يشعرون بالقهر والظلم .. ستبقى قضاياكم وحقوقكم مصانة وسنقاتل من أجلها".
وأضاف حلس: "فتح ستبقى على الطريق الصحيح حتى يتحقق الانتصار وتقام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس".