إذاعة الجيش الإسرائيلي: وزير الجيش يترأس اجتماعا لتقييم الوضع الأمني مع كبار قادة الجيش والأجهزة الأمنية
هأرتس: كان التقييم الأولي لعملية حوارة أنها جريمة قتل لفلسطينيين من عرب الداخل، مما تسبب في تصرف السكان الفلسطينيين هناك بشكل مختلف، مثل محاولات الإنعاش التي نفذتها فرق الهلال الأحمر - كما أشارت المصادر إلى أن الجيش الإسرائيلي وصل إلى موقع إطلاق النار بعد 20-25 دقيقة.
معاريف: منفذ عملية حوارة وصل موقع الإطلاق مشيا على الأقدام وأطلق النار باتجاه شخصين من مسافة قصيرة
مراسل راديو كان: الإسرائيليان تعرضا لإطلاق النار وتم تقديم اسعاف أولي لهما من قبل فلسطينيين والجيش الإسرائيلي كان ينتظر تعليمات الاقتحام للاعتقاد السائد أنها جريمة وليس عملية
الجيش الإسرائيلي: متابعة للتقارير الاولية فالحديث عن شبهة لارتكاب عملية اطلاق نار "تخريبية" استهدفت عدد من الاسرائيليين في منطقة حوارة وأسفرت عن مقتل إسرائيلييْن. قوات الجيش باشرت بملاحقة المشتبه فيهم ونشرت الحواجز في المنطقة
يديعوت: أعلن رسميا عن مقتل الإسرائيليين الذين أصيبوا في عملية إطلاق النار في حوارة
اعلام عبري: "الجريحان في حوارة ، شخص يبلغ من العمر 60 عامًا وشخص يبلغ من العمر 29 عامًا (يبدو أنه أب وابنه) كانا داخل مغسلة السيارة وهما فاقدان للوعي ويعانيان من إصابات بأعيرة نارية في جسديهما
المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: ورد بلاغ عن إطلاق نار في منطقة ممر حوارة والتفاصيل قيد الفحص
تقارير عبرية: أُصيب إسرائيليان بإطلاق نار في حوارة، وصُنفت إصابتهما بالحرجة.
تقارير عبرية: أظهرت مقاطع فيديو مُصوّرة أن المصابين فاقدين للوعي وسط محاولات إنعاش على يد طواقم الإسعاف الإسرائيلي.
المراسلون العسكريون: يتم مطاردة مسلح أطلق النار على إسرائيليين أثناء وقوفهما في مغسلة للسيارات
قتل إسرائيليان بعملية إطلاق نار وقعت، عصر السبت، في حوارة قرب نابلس، شمال الضفة الغربية، حسب تقارير عبرية .
وحسب التقارير، قتل إسرائيليان (30 عاما، 60 عاما) جراء عملية إطلاق نار، في حوارة قرب نابلس، وأُطلقت النيران من سيارة مسرعة.
وأظهرت مقاطع فيديو مُصوّرة أن المصابين فاقدين للوعي وسط محاولات إنعاش على يد طواقم الإسعاف الإسرائيلي.
وفي بيان صدر عن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، قال إنهم تلقوا بلاغا بإصابة إسرائيليين بعملية إطلاق نار.
وقال المتحدث باسم الجيش لاحقا: "متابعة للتقارير الاولية فالحديث عن شبهة لارتكاب عملية اطلاق نار "تخريبية" استهدفت عدد من الاسرائيليين في منطقة حوارة وأسفرت عن مقتل إسرائيلييْن. قوات الجيش باشرت بملاحقة المشتبه فيهم ونشرت الحواجز في المنطقة".
وذكرت تقارير عبرية في بادئ الأمر أن النيران أُطلقت من سيارة مسرعة، فيما أشارت تقديرات أخرى لاحقا، إلى أن منفذ العملية ترجّل على قدميه وأطلق النار على القتيلين من مسافة قريبة في محلّ غسيل سيارات.
وأفادت مصادر محلية بأن منفّذ العملية دخل إلى مغسلة السيارات مشيا على الأقدام، وحينما تحقّق من هوية الإسرائيليين، أطلق عليهما النار من مسافر صفر، وانسحب بعيد ذلك من المكان.
من جانبها، أعلنت "نجمة داود الحمراء"، "مقتل إسرائيليين اثنين يبلغان من العمر 60 و30 عاما أصيبا بجروح قاتلة، وذلك بعد محاولات إجراء الإنعاش القلبي الرئوي لهما في مكان الحادث".
وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن العملية نفذت بمسدس وتقرر تعزيز قوات الجيش في المنطقة بكتيبة أخرى.
وقالت قناة "ريشت كان":" منفذ العملية هو أحد أقارب اثنين من العمال داخل المغسلة وأطلق 5 رصاصات على الإسرائيليين فأردهما قتيلان ، فيما اعتقل الجيش الإسرائيلي صاحب المغسلة والعمال الاثنين.
وقال موقع "هأرتس":"كان التقييم الأولي لعملية حوارة أنها جريمة قتل لفلسطينيين من عرب الداخل، مما تسبب في تصرف السكان الفلسطينيين هناك بشكل مختلف، مثل محاولات الإنعاش التي نفذتها فرق الهلال الأحمر "، كما أشارت مصادر إلى أن الجيش الإسرائيلي وصل إلى موقع إطلاق النار بعد 20-25 دقيقة.
وعمد الجيش الإسرائيلي إلى قطع طرقات وشوارع رئيسية قرب حوارة، ما تسبب بأزمات سير خانقة.
وأغلقت قوات الجيش الإسرائيلي كافة مداخل ومخارج مدينة نابلس؛ في حوارة ودير شرف، و"تل المربعة"، بالإضافة إلى صرة، وزعترة.
وقال ناطق باسم الجيش :"متابعة لعملية إطلاق النار في بلدة حوارة، قام قائد لواء شومرون، العقيد شمعون سيسو وقائد منطقة (يهودا والسامرة)، العميد أڤي بلوط، وقائد المنطقة الوسطى، اللواء يهودا فوكس، في زيارة موقع الحادث لتحقيق أولي ".
وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن وزير الجيش يوآف غالانت سيترأس اجتماعا لتقييم الوضع الأمني مع كبار قادة الجيش والأجهزة الأمنية.
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية، أن "قوات الاحتلال اعتقلت صاحب المحل الذي نفذت فيه عملية حوارة".
ومع العملية التي نُفِّذت اليوم، يرتفع عدد القتلى الإسرائيليين في عمليات نُفِّذت منذ مطلع العام الجاري إلى 33 قتيلا.
وبحسب مصادر محلية، فإن قوات الاحتلال أغلقت حاجزي حوارة وزعترة العسكريين بالاتجاهين جنوب المدينة، وبوابة تل "المربعة"، ودوار دير شرف غرباً، وشددت من إجراءاتها على حاجز بيت فوريك شرقاً، حيث يشهد أزمة خانقة بسبب إجراءات التفتيش، كما يشهد حاجز صرة العسكري تفتيشاً دقيقاً وأزمة خانقة للخارجين.
وأضافت، أن بلدة حوارة جنوب المدينة تشهد انتشاراً مكثفاً لجيش الاحتلال، كما أجبرت قوات الاحتلال أصحاب المحلات التجارية على إغلاق أبوابها، بدعوى البحث عن منفذ عملية إطلاق نار أدت إلى مقتل شخصين إسرائيليين، حسب الانباء الأولية.
وأشارت المصادر إلى أن قوات الاحتلال أغلقت البوابة الحديدية على مدخل بلدة بيتا، واقتحمت عدة بلدات وهي: عوريف وجماعين وبيتا وعينابوس جنوب المدينة.